بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید غلبوا على الارض قوم كفار في الجاهلية ثم اسلموا و أسلمت المقهورون لا ترد الارض إليهم ، و ان كانوا مسلمين حينذاك ، و لا يخفى ما في العبارة ، التي نقلها ابن الاثير ، من الاضطراب فالأَقوى ما نقله اليعقوبي ، و المعنى على ما ذكره واضح .قوله صلى الله عليه و اله " و ان الصدقة ." سيق لبيان ان جعل الصدقة في أموالهم ، ليس لاجل النبي صلى الله عليه و اله و ذويه ، بل لفقراء المسلمين ، تؤخذ من اغنيائهم ، و ترد على فقرائهم ، كما صرح بذلك في بعض كتبه الاخر .أوصى صلى الله عليه و آله في هذا الكتاب و فى كتابه لحارث بن عبد كلال ، و نعيم بن عبد كلال ، و نعمان قيل ذي رعين و همدان و معافر ، و فى كتابه إلى زرعة بن ذي يزن ، المتقدمة ( ص 187 و 330 ) بمالك بن مرارة خيرا فلما بلغهم الكتاب ، جمعوا له مأة و تسع ابل ( الاصابة رقم 7686 ) .قوله صلى الله عليه و آله " منظور اليه " كذا في اليعقوبي ، و فى اسد الغابة و عن رسالات نبوية لعبد المنعم خان " منظور اليه في قومه " .127 - كتابه صلى الله عليه و اله لبني غاديا بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من محمد رسول الله ، لبني غاديا : ان لهم الذمة ، و عليهم الجزية ، و لاعداء و لا جلاء ، الليل مد و النهار شد . و كتب خالد بن سعيد .المصدر الطبقات الكبرى ج 1 ص 279 ، و اعلام السائلين ص 49 . و فى المجموعة ص 41 رقم 19 ، عن مجموعة المكتوبات النبوية لابى جعفر الديبلي الهندي ، يوجد في صورة ضميمة في آخر كتاب ابن طولون رقم 6 ثم قال : قابل ( يعنى لعدم تمام النقل ) الخراج لا بن قدامة ورقة 120 و لسان العرب مادة ( عدا ) و انظر كايتانى 9 : 50 ، واشبرنكر ج 3 ص 421 .أقول و اوعز اليه ابن الاثير في ( ية ) كلمة " عدا " و ذكر ياقوت في المعجم في