بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید 139 - كتابه صلى الله عليه و اله لعداء بن خالد ( من عامر بن عكرمة ) بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما اعطى محمد رسول الله للعداء بن خالد ، و من تبعه من عامر بن عكرمة : اعطاهم ما بين المصباعة إلى الزح ولوا بة - يعنى لوابة الخرار و كتب خالد بن سعيد .المصدر الصبقات الكبرى ج 1 ص 273 ، و اوعز اليه السمهودي في وفاء الوفاء ج 2 ص 318 و ياقوت كما سيأتي ، و اعلام السائلين ص 50 .المجموعة ص 239 ، رقم 223 عن المكتوبات النبوية للديبلى ، و الطبقات ثم قال : أنظر اشبر نكر ج 3 ص 404 ( التعليقة الثالثة ) و رسالات نبوية لعبد المنعم خان رقم 22 ( و اللفظ للمجموعة ) .الشرح قوله صلى الله عليه و اله " للعداء بن خالد " بفتح العين المهملة و تشديد الدال المهملة بعدها الالف ثم الهمزة كذا في ( ق ) صحابي ، هو ابن خالد بن هوذة بن ربيعة بن عمرو بن عامر بن صعصعة ( كذا في اسد الغابة ) و فى معجم القبائل ص 422 ربيعة بن عامر بن صعصعة ( و كذا في وفاء الوفاء ج 2 ص 318 ) .اسلم بعد حنين ، و هو القائل قاتلنا رسول الله صلى الله عليه و اله يوم حنين فلم يظهرنا الله و لم ينصرنا ، ثم اسلم و حسن اسلامه . و يعد في اعراب البصرة ." عامر بن عكرمة " لم أعثر على ذكره في الكتب المعدة لذكر القبائل ، الا ان يكون المراد عامر بن صعصعة بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة و انما أسقط الوسائط فقيل عامر بن عكرمة .قوله صلى الله عليه و آله " المصباعة " بالصاد المهملة و الباء الموحدة ثم الالف ثم العين المهملة كذا في الطبقات ، و فى المجموعة عن الديبلي هكذا " الصباعة إلى الزح إلى الوارثة " المصباعة أو الصباعة لم أعثر على شرحهما ، و لعلهما تصحيف من مضاعة : ماء .أو المضياعة : جبل لبني هوذة ، و هو من خير بلاد كلاب ، كما في الطبقات ، و الظاهر ان المراد كلاب