141 - كتابه صلى الله عليه و اله لعاصم بن الحارث الحارثى ان له نجمة من را كس ، لا يحاقه فيها احد . و كتب الارقم .المصدر الطبقات الكبرى ج 1 ص 269 .المجموعة ص 106 رقم 88 ، عن الطبقات و قال : أنظر اشبر نكر 10 : 12 و ج 3 ص 511 ( التعليقة الاولى ) .الشرح عاصم بن الحارث مذكور في الصحابة فيما عثرت عليه و الظاهر من كلام ابن سعد انه حارثي ، فلعله كان من بني الحارث بن كعب ، قوله صلى الله عليه و اله " نجمة من را كس " نجمة : بالنون ثم الجيم لم أعثر عليه و ذكر ياقوت راكسا و قال : انه واد ، و الظاهر من شعر عباس بن مرداس السلمى انه قريب من رحرحان حيث قال : لاسماء رسم اصبح اليوم دارسا و اوحش الا رحرحان فراكسا و رحرحان جبل قريب من عكاظ خلف عرفات ، و لم أجدهما في الخريطة العصرية لجزيرة العرب .142 - كتابه صلى الله عليه و اله و سلم للزبير بن العوام بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من محمد رسول الله للزبير بن العوام : انى أعطيته شواق اعلاه و أسفله ، لا يحاقه فيه احد . و كتب على .المصدر الطبقات الكبرى ج 1 ص 274 ، و اوعز اليه أبو عبيد في الاموال ص 273 و 279 ، و تكلم عليه كما سيأتي .المجموعة ص 242 رقم 229 ، عن الديبلي رقم 23 ثم قال : قابل الخراج لقدامة ورقة 97 ، و سنن ابى داود ج 2 ص 33 ، و الخراج لابى يوسف ص 34 ، و نقل الكتاب هكذا :