ذكر ابن حجر عن ابن الكلبي في الجمهرة في نسب خزاعة انه ابن نضلة بن زيد ، و قال : انه كان سيد أهل زمانه ، و مات قبل الاسلام ، و هو ينافى كتاب النبي صلى الله عليه و اله له و لم يزد ابنا الاثير و حجر على ذكر اسمه و الكتاب له .قوله صلى الله عليه و اله " ان له ثريرا و كنيفا " كذا في اسد الغابة . و فى الطبقات " ان له ار اما و كسة ، و فى الاصابة " مربدا و كنفا أو كنيفا " و عن زاد المعاد لا بن القيم " ثرمدا و كتيفة " و فى إعلام السائلين ترمذا و كتيفه " .ثرير مصغرا موضع عند أنصاب الحرم و " كنيف " : لعله كان اسما لموضع لم أعثر عليه و " آرام " جبل بين مكة و المدينة ، و " ار ام " كسحاب جبل و ماء بديار جذام بأطراف الشام و " مما+كسة " : لم أعثر على معنى له يناسب الكتاب و الظاهر انه اسم موضع و " ثرمد " اسم شعب باجاء لبني ثعلبة من طى و " مربد " اسم موضع . و " كتيفة " واد لعبد الله بن غطفان ، أو ماء لبني كلاب 146 - كتابه صلى الله عليه و اله لرزين بن انس ( بسم الله الرحمن الرحيم ) من محمد رسول الله : اما بعد فان لهم بئرهم ان كان صادقا ، و لهم دارهم ان كان صادقا .المصدر اسد الغابة ج 2 ص 175 ، و كنز العمال ج 2 ص 299 ، و الاستيعاب هامش الاصابة ج 1 ص 517 ( يوافق الطبع الآخر ص 535 ) و اوعز اليه في الاصابة ج 1 رقم 2650 و أسد الغابة ج 1 ص 281 .البسملة مذكورة في الاستيعاب .الشرح رزين ( كعظيم بتقديم المهملة ) بن انس السلمى ، عداده في اعراب البصرة قال : لما أظهر الله الاسلام كانت لنا بئر ، فخفنا ان يغلبنا عليها من حولها ، فأتيت النبي صلى الله عليه و اله فقلت يا رسول الله ان لنا بئرا ، و قد خفنا ان يغلبنا عليها من حولها .
لطفا منتظر باشید ...
