بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
187 ، 189 ، و الخراج لابى يوسف ص 64 ، و ترتيب مسند الامام الشافعي ج 2 ص 133 ) . و قال صلى الله عليه و اله : " موتان الارض لله و لرسوله ، فمن احيا منها شيئا فهي له " و قال صلى الله عليه و آله " ان الارض ارض الله و العباد عباد الله و من احيا مواتا فهو احق به " ( السنن الكبرى ج 6 ص 142 ، 143 ، و كنز العمال ج 2 ص 185 ) . و روى عن أهل البيت عليهم السلام في هذا المعنى اخبار كثيرة رواها عنهم فقهاء الشيعة كمحد بن مسلم ، و معاوية بن وهب ، و أبو خالد الكابلي . و نظرائهم ( راجع الكافى و التهذيب و الفقيه و الوسائل ) ( 1 )1 - اضف إلى ذلك ما ورد عن العترة الطاهرة عليهم السلام و إليك نبذ منها : ( 1 ) روى محمد بن مسلم قال سئلته عن الشراء من ارض اليهود و النصارى إلى ان قال و أيما قوم احيوا شيئا من الارض أو عملوه فهم احق بها و هي لهم .( 2 ) محمد بن مسلم عن ابى جعفر ( ع ) قال ايما قوم احيوا شيئا من الارض أو عمروها فهم احق بها .( 3 ) محمد بن مسلم قال سمعت ابا جعفر ( ع ) يقول ايما قوم احيوا شيئا من الارض و عمروها فهم احق بها و هي لهم .( 4 ) محمد بن على بن الحسين. و أيما قوم احيوا شيئا من الارض فعمروه فهم احق به و هو لهم .( 5 ) من عبد الله بن سنان عن ابى عبد الله ( ع ) قال سئل و انا حاضر عن رجل احيى ارضا مواتا فكرى فيها نهرا و بني فيها بيوتا و غرس نخلا و شجرا فقال هى له و له اجر بيوتها.( 6 ) معاوية بن وهب قال سمعت ابا عبد الله ( ع ) يقول ايما رجل لقى خربة بائرة فاستخرجها و كرى أنهارها و عمرها فان عليه فيها الصدقة فان كانت ارض لرجل قبله فغاب عنها و تركها فاخرجها ثم جاء بعد يطلبها فان الارض لله و لمن عمرها .( 7 ) أبو خالد الكابلي عن ابى جعفر ( ع ) قال وجدنا في كتاب على ان الارض لله يورثها من يشاء من عباده و العاقبة للمتقين انا و اهلبيتى الذين أورثنا الارض و نحن المتقون