فدك
و راجع فتوح البلدان ص 27 - 31 ط بيروت ، و وفاء الوفاء ج 2 ص 152 - 162 و 267 ، و احكام القرآن للجصاص ج 3 ص 528 ، و الدر المنثور ج 6 ص 189 - 193 و سيرة دحلان هامش الحلبية ج 2 ص 100 ، و الحلبية ج 2 ص 282 ، و البحار ج 6 عن ابن شهر آشوب ، و المفيد ، و الطبقات الكبرى ج 2 ص 58 . و من الفيئ " فدك " كما في فتوح البلدان ص 41 - 46 ، و سيرة ابن هشام ج 3 ص 408 ، و احكام القرآن للجصاص ج 3 ص 528 ، و الدر المنثور ج ؟ ؟ ص 192 عن ابن عباس و عمر بن الخطاب ، و المجمع في تفسير سورة الحشر ، و معجم البلدان كلمة " فدك " و الحلبية ج 3 ص 59 ، و النص و الاجتهاد ص 35 و البحار ج 6 عن ابى عبد الله الحافظ ، و الكامل ج 2 ص 86 ، و الطبري ج 2 ص 303 ، و شرح ابن ابى الحديد ج 4 ص 108 ط بيروت ، ناقلا عن ابى بكر الجوهرى ، في كتاب السقيفةالانفال بل من أموال مخيريق اليهودي انتقل اليه ص بحسب وصيته ) .ثم نقل عن المجد و ابن زبالة : ان صدقات رسول الله ص كانت من أموال مخيريق اليهودي ، و كذا عن محمد بن طلحة ثم نقل كلمات العلماء في كونها من أموال بني القريظة و بني النضير و ذكر صدقات اخر له ص ( و لكنه ذكر ص 122 ان الدلال و صافية من أموال بني النضير و نقل عن ابى عبد الله كون الدلال لامرئة منهم ) و على كل حال كانت بعضها من بني النضير جزما .( راجع وفاء الوفاء ج 2 ص 152 - 162 ) . و فى البحار ج 10 عن الكافى عن ابى الحسن الثاني ( ع ) قال : سئلته عن الحيطان السبعة التي كانت ميراث رسول الله ص لفاطمة ( ع ) فقال : انما كانت وقفا فكان رسول الله ص يأخذ اليه منها ما ينفق على اضيافه ، و التابعة تلزمه فيها ، فلما قبض جاء العباس يخاصم فاطمة فيها فشهد على ع و غيره : انها وقف على فاطمة و هي الدلال ، و العواف و الحسنى و الصافية و ما لام إبراهيم ، و المبيت ، و البرقة . و اخرج الكتاب المندرج في المتن عن الكافى بطرقه و أسانيده ، و نقل عن ابى عبد الله ( ع ) ان المبيت هو الذي كاتب عليه سلمان فأفاء الله على رسوله فهو في صدقتها ( و راجع التهذيب ج 2 ص 318 كتاب الوقوف ) .