و كنز العمال ج 2 ص 309 رقم 6420 - 6422 ، و وفاء الوفاء ج 2 ص 355 .ثم نحلها رسول الله ص لفاطمة لما نزلت آية " و آت ذي القربى حقه " كما مر ص 538 ، و نقله ابن الحديد ج 4 ص 142 ، عن السيد ره قال : روى من طرق مختلفة طريق ابى سعيد ، و فى البحار ج 8 عن مصادر الشيعة ( باب نزول الآيات في فدك و أخرجه شيخنا الطبرسي ره في تفسير الآية ، و النص و الاجتهاد ص 35 . و فى فتوح البلدان ص 45 ، و معجم البلدان ج 4 ص 240 ، عن كتاب المأمون إلى عامله بالمدينة " انه كان رسول الله ص اعطى ابنته فدكا و تصدق عليها بها و ان ذلك كان ظاهرا معروفا لا اختلاف فيه بين آل الرسول ص." و كتاب عمر بن عبد العزيز يشعر به ( راجع معجم البلدان ج 4 ص 239 وفدك ، للصدر ص 22 . و أخبر به الصديق الاكبر على عليه السلام بقوله " بلى كانت في أيدينا فدك." فيما كتبه لعثمان بن حنيف ، و اخرج اخباره به في معجم البلدان ج 4 ص 239 ، و وفاء الوفاء ج 2 ص 160 ، بل شهد به ، كما نص عليه كل من نقل شهادة ام ايمن ( سيأتي نقل مصادره ) بل يظهر من الحلبي و ابن ابى الحديد ، و المسعودي في مروج الذهب ، في بيان نشؤ الدولة العباسية : ان الحسن و الحسين عليهما السلام شهدا بذلك بل عن الفخر الرازي ( كما في النص و الاجتهاد ) : انه شهد ام ايمن و مولى لرسول الله ص ، و صرح البلاذرى ص 43 بانه رباح مولى رسول الله ص . و شهدت به ام ايمن مولاة رسول الله ص كما في الشرح الحميدى ج 4 ص 110 و 142 ، و معجم البلدان ج 4 ص 239 ، و فتوح البلدان ص 43 ، و النص و الاجتهاد عن الفخر الرازي في تفسير سورة الحشر ، و عن الصواعق ص 21 ، و البحار ج 8 باب نزول الآيات في امر فدك ، عن مصادر الشيعة ، و مروج الذهب في بيان نشؤالدولة العباسية ، و الحلبية ج 3 ص 399 ، و وفاء الوفاء ج 2 ص 160 .بل في تفسير على ابن إبراهيم ( البحار ج 8 ) و اعلام الورى ، و الخرائج ( البحار ج 6 باب جوامع معجزاته ص و باب غزوة خيبر وفدك ) : انه ص كتب لها بذلك كتابا اتته إلى ابى بكر عند المحاجة .
لطفا منتظر باشید ...
