و أودعت الصديقة الطاهرة المعصومة : كونها نحلة ، راجع معجم البلدان كلمة " فدك " ص 239 ، و فتوح البلدان ص 43 ، و ابن ابى الحديد ج 4 ص 110 ط بيروت عن ابى بكر الجوهرى في كتاب السقيفة ، وص 111 و 142 ، و البحار عن العيون و وفاء الوفاء ج 2 ص 160 .لما بلغها إجماع ابى بكر على منعها فدك ، لاثت خمارها على رأسها ، و جائت في لمة من حفدتها و نساء قومها ، ثم خاطبت أبا بكر و المسلمين ، في خطبة طويلة فصيحة ، في فدك و قرأت عليهم ، آية الارث راجع الشافي للسيد المرتضى ره ، و اعيان الشيعة ج 2 ، و الاحتجاج للطبرسي ، و مقتل الحسين لابى بكر الخوارزمى المتوفى سنة 568 ص 77 ، و كشف الغمة للاربلى ، عن كتاب السقيفة لابى بكر الجوهرى ، و ابن ابى الحديد في شرح النهج ج 4 ص 78 ط مصر ، عن ابى بكر الجوهرى في كتاب السقيفة ، و دلائل الامامة لا بن جرير الطبري ص 30 ط النجف بأسانيده و علل الشرايع ب 182 شطرا منها ، و المناقب لا بن شهر آشوب ج 1 ص 381 الطبع الحجرى ، و اوعز إليها اليعقوبي ج 2 ص 106 ، و المسعودي في مروج الذهب ، و ذكر انه أخرجها في كتابيه اخبار الزمان ، و الكتاب الاوسط ، و قال الشيخ الطوسى ره في الفهرست في ترجمة ابى الفرج الاصبهانى : له كتاب فيه كلام فاطمة في فدك و أخرج الصدوق ره شطرا منها في الفقية في باب معرفة الكبائر ، و ابن الاثير في ( ية كلمة " لمم " و البحار ج 8 عن مجالس المفيد ره . و اخرج المتقي في كنز العمال ج 3 ص 125 رقم 2229 عن ام هانى ، وص 129 رقم 2258 عن عائشة ، وص 130 رقم 2260 عن ابى الطفيل ، وص 135 رقم 2297 عن ام هانى ، وص 136 عن ابى هريرة ، وص 136 عن ابى سلمة ، وج 4 ص 51 رقم 1086 عن عائشة ، و ابن ابى الحديد ج 4 عن عائشة وام هانى و أبى الطفيل و وفاء الوفاء ج 2 ص 157 - 162 عن عائشة و غيرها ، و معجم البلدان ج 4 ص 239 : انها سلام الله عليها جائت إلى ابى بكر و ادعت الارث من رسول الله صلى الله عليه و اله ، و جرى ما جرى من الحجاج ، فهجرته حتى توفيت صلوات الله عليها ( و راجع فتوح البلدان ص