بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
على نزول آية التطهير فيها و بنيها و بعلها ) معصومة ، فهي صادقة بتصديق الله تعالى إياها ؟ ( راجع البحار ج 8 الفائدة الاولى من باب نزول الايات في فدك ) .اما كانت الصديقة بضعة المصطفى ، يريبه ما رابها ، و يؤذيه ما يؤذيها ، و ان الله سبحانه يغضب لغضبها ، ( مر مصادر نبذ منها ، و راجع الغدير ج 7 ص 231 - 236 تجد مصادر الحديث مستوفى ، مع ذكر اختلاف ألفاظه ، و راجع البحار ج 8 الفائدة الثانية من الباب ، و النص و الاجتهاد ص 38 - 39 ) فهي معصومة بنص تلكم الاحاديث فلا يجوز عليها الكذب ؟ اما كان في شهادة سيد البررة كفاية ، و هو هو ليس فيه اى مهمز و ملمز لاحد ، سيما الخليفتين و أنتما بمرأى منه و مسمع ، و هو المعصوم بنص آية التطهير ( لانه مورد للاية بإجماع الفريقين ) و قد قرع سمعكما كلمات الرسول صلى الله عليه و اله و الاى الكثيرة من الذكر الحكيم صباحا و مساءا ؟ اما وسعك قبول شهادة السبطين المعصومين بنص آية التطهير ( بالاجماع من الفريقين ) ؟ اما سمع الخليفة قول النبي صلى الله عليه و اله " انا سلم لمن سالمهم ، و حرب لمن حاربهم " ( ينابيع المودة ص 188 و مطالب السئول ص 8 ، و النص و الاجتهاد ص 44 - 45 ( 1 ) اما سمع الخليفة قول الله تعالى " قل لا اسئلكم عليه اجرا ، الا المودة في القربى " و القربى على و فاطمة و ابناهما ( راجع إسعاف الراغبين ص 105 ، عن الطبراني و ابن ابى حاتم و ابن مردويه عن ابن عباس ، و فصول المهمة ص 12 و 13 و نور الابصار ص 112 1 - راجع البحار ج 8 ص 129 - 130 ، و المجلد العاشر و التاسع ، و رواه في الينابيع ص 190 عن زيد بن ارقم ، و تعاليقنا على كتاب الشيعة للاستاذ العلامة الطباطبائي ص 257 ، عن الينابيع ، و فصول المهمة ، و كفاية الطالب للكنجى ، و أسد الغابة ، و الاصابة . و لا يخفى على المتتبع المنصف المتدبر : ان الاحاديث الدالة على عصمتها ( ع ) كثيره جدا ، فعلى القاري ان ينظر إليها نظرة درابة لا رواية ، و قد اتعب علماء الشيعة
لطفا منتظر باشید ...
