بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
و كفاية الطالب للكنجى الشافعي عن الطبراني في معجمه الكبير ، و ينابيع المودة ص 251 عن الطبراني و أحمد و ابن ابى حاتم و الحاكم ، وص 186 عن الدولابي ، و أمالي شيخ الطائفة ص 56 - 169 ، و الينابيع ص 399 ، و الارشاد للمفيد ، و مقاتل الطالبيين ص 33 ، و الفصول المهمة ص 166 ، و كفاية الطالب ص 32 ، و الينابيع ص 225 عن الطبراني في الكبير و الاوسط و البزاز ، و الدر المنثور ج 6 ص 5 - 7 و مطالب السئول ص 8 .اما وسعك قبول شهادة رباح مع شهادة على عليه السلام ، و هما رجلان ؟ أو ما وسعك قبول شهادة على عليه السلام أو رباح مع شهادة ام ايمن و أسماء و هي شهادة رجل و امرئتين ؟ أو ما آن لك ان تقبل قولها مع الحلف ؟ قال شريك كان يجب على ابى بكر ان يعمل مع فاطمة بموجب الشرع ، و أقل ما يجب عليه ان يستحلفها ( البحار ج 8 ) .لم لم تحفظ رسول الله صلى الله عليه و اله في ولده و بضعته و وحيدته الثكلى ، بان تهب لها ( 1 ) أنفسهم في جمعها و تهذيبها و نقدها و تحليلها فجاؤا بكتب قيمة حافلة : كالغدير ، والعبقات و إحقاق الحق ، و الالفين ، و غاية المرام ، و المناقب و البحار و المراجعات و غيرها . و قد افرد البحث عن عصمتها في البحار ج 8 ص 130 . و كذا الاحاديث المتواترة على عصمة أمير المؤمنين و الحسن و الحسين ( ع ) كثيرة جدا ، و كانت تكلم الاحاديث النبوية صادرة عن الرسول الاعظم ص بمرأى منهما و مسمع لا تخفى عنهما بل عن اى مسلم صحابي صاحبه ص مدة قليلة فكيف بهما . و كذا الايات الجلية الدالة على عصمتهم و تطهيرهم يقرع آذان المسلمين سيما الخليفتين و فى ذلك كفاية لمن كان له قلب ، أو القى السمع و هو شهيد .لست أدري : بم يعتذر الخليفة في موقف الصدق عند مليك مقتدر و خصيمة الرسول الاعظم صلى الله عليه و آله و اليوم يوم الفصل ، لا ينفع فيها مال و لا بنون ، و لا الاتباع المنتصرون .اذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ، و رأوا العذاب ، و تقطعت بهم الاسباب ، و هنالك يخسر المبطلون .
لطفا منتظر باشید ...
