وآخرون.ولي القضاء ببلادٍ شتّى من وراء النهر.و صنّف كتاب الدعوات والآداب والمواعظ.توفِّي بسمرقند قاضياً عليها، سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة.و من شعره:إذا ضاق بابُ الرزقِ عنكَ ببلدةٍ * فَثَمَّ بلادٌ رزقُها غيرُ ضَيِّقِو إيّاكَ والسُكنى بدارِ مَذَلّةٍ * فتُسقى بكأس الذلّةِ المُتدِفقِفما ضاقت الدُّنيا عليك برُحبِها * ولا بابُ رزق اللّه عنك بمُغلَقِ
داود بن أسد(1) (...ـ...)
ابن أعفر(2)ف، أبو الاَحوص المصري.(3) كان أبوه أسد بن أعفر من شيوخ أصحاب الحديث الثقات.(1)رجال النجاشي 1|364 برقم 412، فهرست الطوسي 221 برقم 875، معالم العلماء 139 برقم
968، رجال ابن داود 143 برقم 571 و391 برقم 1، رجال العلامة الحلي 69 برقم 7 و188 برقم
15، ايضاح الاشتباه 176 برقم 262، نقد الرجال 127 برقم 8 وص 383، مجمع الرجال 2|280
و7|4، جامع الرواة 1|302 و2|364، وسائل الشيعة 20|188 برقم 452، الوجيزة 152 و169،
بهجة الآمال 4|62 و7|377، تنقيح المقال 1|407 برقم 3822 و3|1 (الكنى)، أعيان الشيعة
6|366، الذريعة 2|326 برقم 1293 و1294، مستدركات علم رجال الحديث 3|351 برقم
5467، معجم رجال الحديث 7|96 برقم 4375 و21|11 برقم 13875، قاموس الرجال 4|46
و10|6.(2)في الايضاح، ورجال ابن داود: عُفير.(3)في بعض نسخ رجال النجاشي: البصري.