بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید عباس، النكاح والطلاق عنه، الفتيا والشهادات والاَقضية والجهاد والعدة وشرائع الاِسلام.و من شعر ابن حماد في مدح أمير الموَمنين - عليه السلام - :يوم«الغدير» لاَشرف الاَيّام * و أجلّها قدراً على الاِسلاميوم أقام اللّه فيه إمامنا * أعني الوصي إمام كلّ إمام قام النبي بدوح «خمّ » رافعاً * كفّ الوصيّ يقول للاَقوام:من كنت مولاه فذا مولى له * بالوحي عن ذي العزّة العلاّمهذا وزيري في الحياة عليكمُ * فإذا قضيت فذا يقوم مقامييا ربّوالي من أقرّله الولا * وانزل بمن عاداه سوء حمامفتهافتت أيدي الرجال لبيعةٍ * فيها كمال الدين والاِنعاملم نظفر بتاريخ وفاة ابن حماد، إلاّ أنّه كان معاصراً للشيخ الصدوق (المتوفى 381هـ).و قد رآه النجاشي (المولود 372هـ)، و الظاهر أنّ روَيته لابن حماد كانت في وقت لم يكن النجاشي قابلاً للرواية عنه لصغره، ولهذا روى عنه بواسطة شيخه الغضائري.(1) (1)أُنظر أعيان الشيعة:8|230.