له تآليف، منها: الاِسعاف في علم الاَوقاف، تهذيب الشقائق في تقريب الحقائق،
طبقات الحنفية، ورسالة ضخمة تتعلق بالتفسير، المنشآت ، الاَخلاق (مطبوع)،
وحواشٍ على: «التجريد» للجرجاني، و «الكافية» للجامي، و «الدرر والغرر»
لخسرو ، و كتاب الكراهية من «الهداية»، و «حاشية» حسن جلبي على «شرح
المواقف»، وغير ذلك.توفّـي بأدرنة سنة تسع وسبعين وتسعمائة.ومن شعره بالعربية ـ وكانت له أشعار بالتركية والفارسية أيضاً ـ :أرى من صدغكِ المعوجّ دالاً * ولكن نقّطت من مسك خالِكْفأصبح داله بالنقط ذالاً * فها أنا هالك من أجل ذلِكْ
ابن عِرَاق (1)
( 907 ـ 963 هـ )علي بن محمد بن علي بن عبد الرحمان، سعد الدين ابن عراق الشامي ثم
المدني. كان فقيهاً شافعياً، مشاركاً في الحديث والقراءات والفرائض ونظم الشعر ونقده.
(1)الكواكب السائرة 2|197، كشف الظنون 1|494، شذرات الذهب 8|337، هدية العارفين
1|746، إيضاح المكنون 2|648، الاَعلام 5|12، معجم الموَلفين 7|218.