امام الصادق و المذاهب الاربعة جلد 5

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

امام الصادق و المذاهب الاربعة - جلد 5

حیدر اسد

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

[1]

([2]) تاريخ بغداد ج13 ص412.

([3]) همم ذوي الأبصار ص51.

([4]) الغيث المسجم في شرح لامية العجم ج1 ص165.

([5]) المنتظم ج10 ص239.

([6]) مرآة الزمان ج8 ص44.

([7]) تاريخ دول الإسلام للذهبي ج2 ص24.

([8]) مرآة الجنان لليافعي ج2 ص242.

([9]) ذيل تذكرة الحافظ ص316.

([10]) تذكرة الحافظ ج3 ص375.

([11]) مناقب أبي حنيفة للمكي ج1 ص174.

([12]) حجة الله البالغة للدهلوي ج1 ص123.

([13]) الحضارة العربية ج2 ص88.

([14]) حضارة الإسلام للمؤرخ الهندي خدا بخش من ص45 إلى ص60 تجد هناك بعض تلك الاتهامات ذكرها هذا المؤرخ من مصادرها وناقشها.

([15]) فجر الإسلام ج3 ص30 ـ 36.

([16]) هذه القصة يرويها ابن خلكان في الوفيات ج3 ص4 وج1 ص455 طبعة بولاق عن ربيع الأبرار وأنّها كانت في خلافة عمر وهذا بعيد جداً لأن وفاة عمر كانت سنة (23 هـ) وكان يزدجرد في ذلك الوقت حياً قوي الجانب كثير العدة ولم يذكر أحد من المؤرخين سبي بناته في حياته ولم يقتل إلاّ سنة (31 هـ). هذا من جهة ومن جهة اُخرى أن محمّد بن أبي بكر كان صغير السن آن ذاك، لأن ولادته كانت في حجة الوداع. راجع في ذلك سير أعلام النبلاء ج3 ص481 ـ 482 / 104 تهذيب الكمال ج24 ص541 /5097.

([17]) راجع: فجر الإسلام ج1 ص277.

([18]) تاريخ المذاهب الإسلامية لأبي زهرة ج1 ص41.

([19]) انظر مقدمة الانتصار للخياط.

([20]) رسالة حملة الإسلام ص23 تأليف محبّ الدين الخطيب وهو رجل معروف بشذوذه الفكري وأسلوبه التهجّمي.

([21]) فجر الإسلام ج1 ص277 ـ 278.

([22]) تاريخ الإسلام السياسي ج1 ص322.

([23]) الحديث والمحدثون ص91 ـ 92.

([24]) إسلام بلا مذاهب ص112.

([25]) إسلام بلا مذاهب ص112.

([26]) العقيدة والشريعة في الإسلام ص232.

([27]) العقيدة والشريعة في الإسلام ص209.

([28]) أنظر ظهر الإسلام لأحمد أمين ج2 ص58.

([29]) انظر معجم الشعراء للمرزباني.

([30]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ص58.

([31]) الغدير ج2 ص102.

([32]) تهذيب تاريخ دمشق لابن عساكر ج3 ص407.

([33]) مناقب أبي حنيفة للموفق ج1 ص 171.

([34]) تاريخ التربية الإسلامية ص345.

([35]) المبسوط للشيخ الطوسيج1 ص141.

([36]) هو الشيخ مصطفى بن عبدالله الحنفي المتوفى سنة (1067 هـ) ولد باصطنبول سنة (1017 هـ) وهو معروف بين العلماء بلقب (كاتب جلبي) وبين زملائه الكتاب بلقب حاج خليفة لقّبوه بذلك بعد أن حجّ وترقّى بين الكتاب ـ في القسم الذي كان موظفاً فيه ـ إلى رتبة النيابة عن رئيس القسم على مصطلح العثمانيين وذلك أنّ صغار الكتاب يسمون الملازمين وفوقهم الخلفاء فلذا سموه حاج خليفة ويسمّيه المستشرقون (حاجي قالفة) على طبق ما يلهج به العوام هناك وقد ألف كتباً كان أشهرها كشف الظنون على أسامي الكتب والفنون.

([37]) كشف الظنون ج1 ص452، وج2 ص1281 ـ 1286 .

([38]) الذي كان وفاته سنة (598 هـ).

([39]) الذي كان وفاته سنة (204 هـ).

([40]) طبقات الشافعية للسبكي ج3 ص51 ـ 52.

([41]) طبقات الشافعية ج1 ص199 وج1 ص232 وج2 ص245.

([42]) نعم ألف شيخ الطائفة الطوسي تفسيراً سمّاه التبيان وهو غير مجمع البيان الذي ألفه الشيخ الطبرسي. ومن المؤسف أن الحاج خليفة لم يفرق بين الطوسي والطبرسي !!

([43]) فلسفة التشريع في الإسلام ص55.

([44]) المبادئ الشرعية والقانونية ص31.

([45]) المناظرات ص25 طبع حيدرآباد.

([46]) مقدمة إسلام بلا مذاهب ص7.

([47]) الإسلام عقيدة وشريعة ص68.

([48]) مقدمة الفَرق بين الفِرق ص3.

([49]) مقدمة الفَرق بين الفِرق ص3.

([50]) الشافعية للسبكيج3 ص79.

([51]) تذكرة الحفاظ ج3 ص324 ـ 327.

([52]) شذرات الذهب ج3 ص200 ولسان الميزان ج4 ص200.

([53]) الشذرات ج3 ص200.

([54]) طبقات الشافعية ج4 ص78.

([55]) المذاهب الإسلامية ج1 ص8.

([56]) طبقات الشافعية ج1 ص193.

([57]) إحداهما أتباع ابن مبشر الهمداني المتوفى سنة (226 هـ) والثانية أتباع جعفر بن حرب الثقفي المتوفى سنة (224هـ).

([58]) النوبختي ص 36.

([59]) تاريخ الطبري ج9 ص31.

([60]) مروج الذهب ج3 ص314.

([61]) مروج الذهب ج3 ص314.

([62]) راجع الجزء الرابع في خلاصة الصراع بين دعوة الإمام الإصلاحية ودولة المنصور العباسية.

([63]) التوسل والوسيلة لابن تيمية ص52 ومالك بن أنس لمحمّد أبو زهرة ص28 نقلاً عن المدارك للقاضي عياض ص212.

([64]) الكافيج5 ص107 ح7.

([65]) حلية الأولياء ج3 ص194.

([66]) رجال المامقاني ج2 ص24.

([67]) جامع أسانيد أبي حنيفة ج1 ص222 ومناقب أبي حنيفة للموفق ج1 ص 177.

([68]) تاريخ العلويين لمحمّد أمين غالب ص140.

([69]) الكافي ج6 ص268 ح1.

([70]) تاريخ ابن عساكر ج5 ص320.

([71]) تاريخ ابن عساكر ج4 ص208.

([72]) بحار الأنوار ج47 ص254 ـ 255.

([73]) بحار الأنوار ج72 ص115 ح17.

([74]) صفوان بن يحيى أبو محمّد البجلي المتوفى سنة (210 هـ) كان من أصحاب الإمام موسى بن جعفر وقد روى عن أربعين رجلاً من رواة الإمام الصادق وكان معروفاً بالزهد والعبادة وكان قد تعاقد هو وعبدالله بن جندب وعلي بن النعمان; أنّ من مات منهم صلى من بقي منهم صلاته وصام صيامه فماتا وبقي صفوانفكان يصلي في كل يوم مائة وخمسين ركعة فرضاً ونفلاً ويصوم في السنة ثلاثة أشهر وكان مؤلفاً وله كتب يربو عددها على الثلاثين ذكره النجاشي وغيره.

([75]) عبدالله بن سنان بن طريف الحنظلي كان من ثقات أصحاب الصادق(عليه السلام) وقد مرت الإشارة إليه.

([76]) بحار الأنوار ج72 ص453 ح15.

([77]) بحار الأنوار ج72 ص453 ح13.

([78]) بحار الأنوار ج72 ص449 ح6.

([79]) بحار الأنوار ج74 ص41 ح49.

([80]) عدة الداعي ص79.

([81]) بحار الأنوار ج75 ص141 ح34. وفيه عن علي بن الحسين بدل الصادق (عليه السلام).

([82]) تحف العقول ص373 ـ 403.

([83]) تاريخ اليعقوبي ج3 ص177.

([84]) مناقب ابن شهرآشوب ص297.

([85]) تذكرة الحفاظ ج1 ص157 جامع أسانيد أبي حنيفة ج1 ص122 مناقب أبي حنيفة للموفق ج1 ص173 الإمام الصادق لأبي زهرة ص85.

([86]) حلية الأولياء ج3 ص193.

([87]) بحار الأنوار ج47 ص19.

([88]) حلية الأولياء ج3 ص195.

([89]) المدارك مخطوط بدار الكتب المصرية الورقة رقم 210.

([90]) حلية الأولياء ج3 ص193.

([91]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص78.

([92]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص78.

([93]) النساء: 3 .

([94]) النساء: 129.

([95]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص78 ـ 79.

([96]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص 80.

([97]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص80، والآية في سورة الإنسان 8.

([98]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص81.

([99]) فصلت 34 .

([100]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص81.

([101]) النحل 125.

([102]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص82، والآية في سورة الأعراف 199.

([103]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص83.

([104]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص84.

([105]) في الرواية فما تداخلني.

([106]) بحار الأنوار ج3 ص46 .

([107]) الإمام الصادق، محمد أبوزهرة ص86 .

([108]) تاريخ ابن عساكر ج5 ص320.

([109]) صحيح مسلم ج4 ص1780 ح2404.

([110]) ثورة الزنج ص36.

([111]) ثورة الزنج ص35.

([112]) رسائل ابن عابدين ج1 ص368 ـ 369 تجد نص فتوى أبي السعود في وجوب قتل الشيعة وجهادهم ومستنده أنهم بغاة على السلطان .

([113]) الإمام مالك لأبي زهرة ص15.

([114]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص3.

([115]) الإمام زيد ص4.

([116]) المحاضرات ص28 ـ 38.

([117]) كتاب الشعب ص469 ـ 489.

([118]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص184 ـ 185.

([119]) وهم أبو حنيفة ومالك والشافعي وابن حنبل وابن تيمية وابن حزم وزيد بن علي وكلها مطبوعة منتشرة.

([120]) الإمام الصادق ص2 ـ 4.

([121]) الإمام الصادق ص2.

([122]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص125.

([123]) المحاضرات ص8، والآية في سورة البقرة: 134.

([124]) ابن حزم لأبي زهرة ص119.

([125]) المذاهب الإسلامية لأبي زهرة ص66.

([126]) المحاضرات ص23 ـ 34.

([127]) مقدمة كتاب أبو حنيفة لأبي زهرة.

([128]) مقدمة كتاب أبو حنيفة للسيد عفيفي.

([129]) مفتاح السعادة ج1 ص71.

([130]) المناقب للمكي ج1 ص12.

([131]) الياقوتة لابن الجوزي ص48 وكتاب اشراط الساعة ص120.

([132]) جامع المسانيد ج1 ص14 ـ 20 الدر المختار في شرح تنوير الأبصار ج1 ص52 و54.

([133]) الدر المختار في شرح تنوير الأبصار ج1 ص52 54.

([134]) تهذيب تاريخ ابن عساكر ج 2 ص 32.

([135]) المصدر السابق ص 34.

([136]) طبقات الحنابلة ج 1 ص 13.

([137]) المصدر السابق ص 15.

([138]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص6.

([139]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص11.

([140]) الكافي ج7 ص9 و 10، باب الوصيّة للوارث ح1 .

([141]) من لا يحضره الفقيه للصدوق ج4 ص194، وسائل الشيعة ج3 ص375، 15 باب جواز الوصية للوارثح12.

([142]) تحف العقول للحراني ص34، شرح نهج البلاغة ج1 ص 128.

([143]) البقرة: 180.

([144]) نيل الأوطار ج6 ص39 ـ 40.

([145]) نيل الأوطار للشوكاني ج6 ص40.

([146]) بدائع الصنائع للكاماني الحنفي ج7 ص331.

([147]) المحلى لابن حزم ج9 ص519.

([148]) نيل الأوطار ج6 ص135.

([149]) المحلى ج9 ص520.

([150]) العدة لمحمد بن إسماعيل الصنعاني ج4 ص195.

([151]) نيل الأوطار ج6 ص136.

([152]) المصدر السابق.

([153]) العدّة ج4 ص195.

([154]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص291.

([155]) الأعراف 12.

([156]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص517.

([157]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص293.

([158]) أبو نعيم هو أحمد بن عبدالله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني المتولد سنة (336 هـ) والمتوفى سنة (430 هـ) له كتب كثيرة منها كتاب الحلية في عشرة أجزاء وهو من حفاظ الدنيا وقد تعصّب عليه الحنابلةفهجر.

([159]) حلية الأولياء ج3 ص196.

([160]) عبدالله بن شبرمة الضبي الكوفي المتوفى سنة (144 هـ) قاضي الكوفة وأحد الأعلام روى عن أنسوأبي الطفيل والشعبي، وعنه شعبة والسفيانان وابن المبارك، قال العجلي: كان فقيهاً عاقلاً عفيفاً ثقة شاعراً حسن الخلق.

([161]) الأعراف 12 .

([162]) المناقب للكردري ج1 ص208.

([163]) المناقب للخوارزمي ج1 ص167 ـ 197.

([164]) شذرات الذهب ج1 ص295 والخلاصة للخزرجي ص179 ومناقب أبي حنيفة للكردري ج2 ص167.

([165]) المناقب للكردري ج1 ص161 ـ 163.

([166]) المناقب للكردري ج1 ص162.

([167]) تكملة الفهرست ص 8 .

([168]) نظرات في الكتب الخالدة لحامد حفني داود ص182، التحفة الاثنا عشرية للآلوسي ص8، جامع المقاصد للمحقق الكركي ج1 ص21.

([169]) البداية والنهاية لابن كثير ج9 ص107.

([170]) الحلية ج3 ص137 ـ 138.

([171]) تهذيب الكمال ج9 ص86 / 1863.

([172]) تهذيب الكمال ج9 ص87 / 1864.

([173]) تهذيب الكمال ج20 ص403 / 4050.

([174]) الخزرجي في خلاصة تذهيب الكمال ص131، وتذكرة الحفاظ ج1 ص124 وتهذيب الأسماء واللغات للنووي ج1 ص200 وغيرها من كتب الرجال.

([175]) كتاب الإمام زيد لأبي زهرة ص39.

([176]) الصحيح أن ولادة زيد كانت سنة (66 ـ 67 هـ) وما ذكر هنا غير صحيح وان ذكر ذلك بعض المؤرخينلأن الثابت أن اُم زيد اشتراها المختار بن أبي عبيدة وكان قتل المختار سنة (66 هـ).

([177]) هو أبو حذيفة واصل بن عطاء الغزال المتولد سنة (80 هـ) والمتوفى سنة (131 هـ) رئيس المعتزلة الأولوهو واضع الاُصول الخمسة التي يرتكز عليها الاعتزال وروى الجاحظ عنه أنه كان يزعم أن جميع المسلمين كفروا بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو تلميذ الحسن البصري واختلف معه في مسألة مرتكب الكبيرة واعتزل عنه فقال الحسن اعتزل عنا واصل فسمي هو وأصحابه معتزلة.

([178]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص201.

([179]) تاريخ القرماني ج1 ص336.

([180]) انظر تاريخ الشيعة للمظفر ص46.

([181]) حلية الأولياء ج3 ص199.

([182]) الكهف: 5 .

([183]) ضحى الإسلام ج2 ص117 و118 أضواء على السنّة المحمّدية ص302 ـ 304.

([184]) الإمام الصادق والمذاهب الأربعة ج1 ص109 .

([185]) تهذيب التهذيب ج8 ص146.

([186]) مجلة الرسالة ص402 السنة الخامسة.

([187]) تاريخ التربية الإسلامية ص345.

([188]) هداية الأبرار ص121 ـ 130.

([189]) هو المختار بن أبي عبيدة بن مسعود بن عمر الثقفي وكنيته أبو إسحاق ولد عام الهجرة واُمّه دومة بنت وهب وقتل سنة (67 هـ) قتله مصعب بن الزبير وقتل من أصحابه سبعة آلاف رجل كلهم خرجوا معه للطلب بدم الحسين (عليه السلام).

([190]) الإصابة ج3 ص519.

([191]) الكامل في التاريخ ج4 ص278.

([192]) سير أعلام النبلاء ج5 ص390 / 178.

([193]) كتاب مالك لأبي زهرة ص15.

([194]) أضفنا باباً عن ثورة المختار في كتابنا مع الحسين في نهضته بطبعته الجديدة إن شاء الله.

([195]) كتاب فرق الشيعة ص23 تعليق العلامة الجليل السيد محمّد الصادق آل بحر العلوم.

([196]) الغيبة ص15.

([197]) الأنوار النعمانية ج2 ص225 ـ 354.

([198]) تبصرة العوام ص178 فارسي.

([199]) انظر رسالة تنزيه المختار المطبوعة مع كتاب زيد الشهيد لمؤلفهما العلامة السيد عبدالرزاق المقرم وقد تكفلت هذه الرسالة ـ على صغرها ـ ترجمة المختار ورد الشبه عنه بالطرق العلمية بأوجز عبارة وأوضح بيان.

([200]) الفِرق للنوبختي ص22.

([201]) ستأتي ترجمة المختار في كتابنا تاريخ الكوفة الذي وضعناه حول حوادث الكوفة ونسأل الله إكماله وإنجازه.

([202]) الحجرات 6.

([203]) ينابيع المودة ج1 ص45 ـ 160 الفصول المهمة ص29 ـ 136 مطالب السؤول ص61 ـ 221.

([204]) هو محمّد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد بن حريز الزرعي الدمشقي الحنبلي المتولد سنة (690 هـ) والمتوفى سنة (751 هـ) كان من تلامذة ابن تيمية وسجن معه وله حملات على سائر الطوائف بلهجة قاسية وله قصيدة نونية يذكر فيها عقائد الفرق وينتصر بها للمجسمة.

([205]) الحسن البصري لابن الجوزي ص7.

([206]) مناقب أبي حنيفة للمكي ج1 ص171.

([207]) الحسن البصري لابن الجوزي ص7.

([208]) تهذيب التهذيب ج 4 ص 78 / 2489.

([209]) انظر تاريخ دمشق ج 40 ص 237 / 4687.

([210]) سير أعلام النبلاء ج 5 ص 352 / 532.

([211]) شذرات الذهب ج 1 ص 104.

([212]) تهذيب التهذيب ج 4 ص 206 / 2713.

([213]) تذكرة الحفاظ ج 1 ص 71 / 82.

([214]) مجمع الزوائد ج2 ص80، شرح مسلم للنووي ج10 ص37.

([215]) الإمام الصادق والمذاهب الأربعة ج3 ص33 .

([216]) سنن أبي داود ج 2 ص 223 ح 2016 باب فيمن حرم به .

([217]) أعلام الموقعين ج1 ص 18.

([218]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص 35 الوشيعة ص 190.

([219]) تذكرة الحفاظ ج 1 ص 104.

([220]) صحيح مسلم ج 7 ص 122 مطبوعات مكتبة محمد علي صبيح وأولاده 24 ربيع الأول سنة 1334.

([221]) صحيح الترمذي ج 2 ص 208.

([222]) مسند أحمد ج3 ص17 .

([223]) مستدرك الحاكم ج 3 ص 109.

([224]) تفسير ابن كثير ج 3 ص 486.

([225]) الصواعق المحرقة ص 136 ط 1.

([226]) السراج المنير في شرح الجامع الصغير ج 2 ص 56.

([227]) شرح المواهب ج 8 ص 7.

([228]) انظر شرح المواهب اللدنية ج 8 ص 7.

([229]) انظر شرح المواهب اللدنية ج 8 ص 7.

([230]) شرح المواهب اللدنية ج8 ص 7 فيض القدير ج 3 ص 14.

([231]) فإذن جدير بنا أن نقول لأبي زهرة حسب قوله: إنّ كتب السنّة التي ذكرته بلفظ سنتي أوثق من الكتب التي روته بلفظ عترتي: هذه هي عدّة من الكتب التي ذكرته بلفظ عترتي فعليك أن تأتي كتباً أوثق منها أي من أمثال صحيح مسلم والترمذي ومسند أحمد ومستدرك الحاكم والصواعق لابن حجر والجامع للسيوطي وعشرات من المصادر المعتمدة الناقلة للحديث بلفظ عترتي.

([232]) القاموس المحيط ج 3 ص 502.

([233]) تاج العروس ج 7 ص 345.

([234]) النهاية لأبن الاثير ج 1 ص 216.

([235]) انظر مجمع البحرين ج 5 ص 330.

([236]) لسان العرب ج 2 ص 114.

([237]) قال ابن حجر في شرح الهمزية ص 279 وصح حديث أهل بيتي سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها هلك.

وقال الثعالبي في ثمار القلوب ص 29 قال رسول الله إنّ عترتي كسفينة نوح; من ركب فيها نجا ومن تأخر عنها هلك، واُخذ هذا المعنى أبوعثمان الخالدي فقال

أعاذل إن كساء التقى *** كسانيه حبي لأهل الكساء

سفينة نوح فمن يعتلق *** بحبلهم يعتلق بالنجاء

وقال الشيخ الحفني في تعليقه على هذا الحديث وما ألطف قول بعضهم في مدح آل البيت

يا بحارالندى أأخشى وأنتم *** سفن للنجاة يوم المعاد

لست أخشى يا آل أحمد ذنباً *** مع حبي لكم وحسن اعتقادي

وسيأتي بيان مخارج هذا الحديث.

([238]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص 203.

([239]) الإرشاد للمفيد ج2 ص192 ـ 193 .

([240]) إرشاد المفيد ص 537.

([241]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص 205.

([242]) المائدة 55 .

([243]) صحيح مسلم ج 4 ص 1998 ح63 دلائل النبوة للبيهقي ج 5 ص 256 ـ 257.

([244]) الفتح 29.

([245]) الحجرات 15.

([246]) التوبة 119 .

([247]) التوبة 100.

([248]) التوبة: 61.

([249]) الأحزاب 57.

([250]) التوبة 61 .

([251]) البقرة 8 ـ 9 .

([252]) البقرة 14.

([253]) التوبة 75 ـ 77.

([254]) الأنفال: 2 ـ 4.

([255]) الفتح 11.

([256]) المنافقون 2 ـ 3.

([257]) الصحيفة السجادية ص 44 ـ 45.

([258]) الصحيفة السجادية ص 44 ـ 45.

([259]) ونحن نسأل من الشيخ أبي زهرة هل يصحّ أن يقال إنّ الذّين اتخذوا مسجداً ضراراً...الخ. هم من العدول والخيرة؟ أليسوا من أصحاب الرسول الاعظم(صلى الله عليه وآله وسلم) أو أنّهم لم يكونوا من الأصحاب بل كانوا من الروميين أو من مجوس إيران؟ فما لهم كيف يحكمون؟

([260]) المنية والأمل: وحجر بن عدي خرج على معاوية ثم آمنه ثم قتله غدراً.

([261]) روى هذا الحديث مسلم في صحيحه ج 1 ص 64، والنسائي في الخصائص ص 27، والطبري في ذخائر العقبى ص91، وابن عبد البر في الاستيعاب ج 1 ص 37 بهامش الاصابة، والخفاجي في شرح الشفاء ج3 ص457 وغيرهم.

([262]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص 112.

([263]) أنساب الأشراف ج 2 ص 407.

([264]) هكذا ورد في الأصل والوزن لا يستقيم والمعنى غير واضح.

([265]) اُنظر النصائح الكافية ص 126.

([266]) الاستيعاب بهامش الإصابة ج 1 ص 158.

([267]) كنز العمال ج 11 ص 727 ح33561.

([268]) قد ذكرنا في الجزء الثاني من هذا الكتاب بعضاً منهم فراجع ص382.

([269]) المائدة: 55 ـ 56.

([270]) الدر المنثور ج 53 ص 104 ـ 105.

([271]) كنز العمال: ج 15، ص 146، ح 416.

([272]) الوسيط في تفسير القرآن المجيد ج2 ص201.

([273]) انظر المراجعات ص 259.

([274]) المعجم الوسيط للطبراني ج 7 ص 130.

([275]) اللباب للسيوطي ص 9.

([276]) أسباب النزول ص168 والآية 56 من سورة المائدة.

([277]) تفسير العياشي ج 1 ص 356 والآية 55 من سورة المائدة.

([278]) الاختصاص للشيخ المفيد ص 277.

([279]) مجلة الإسلام السنة الثانية العدد 2 ص 227 ـ 228 تحت عنوان بيان للمسلمين.

([280]) وكم من خطايا وتحكمات قد بقيت على ما كان...

([281]) الكافي ج 1 ص 67 طبعة دار الكتب الإسلامية.

([282]) لابد أن يقال الى أبي زهرة إن كنت رأيت كتاب الكافي وما رأيت السند المتصل وما رأيت رجاله كعلي ابن إبراهيم وإسماعيل ويونس وغيرهم فهو مصيبةٌ ! وان كنت نقلت من هذا وذاك وما طالعت الكافي فهو مصيبة أعظم!

([283]) الكافي ج 1 ص 156 طبعة دار الكتب الإسلامية.

([284]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص 435.

([285]) وأنت رأيت أنّ أبا زهرة كيف يسند الكذب إلى الكليني(رحمه الله) وعليه كيف يضمن أنَّ منقولاته صحيحة وغير كاذبة؟

([286]) من المؤسف له أنّ الشيخ أبا زهرة يتحدث عن مسلك الصدوق في الرواية بدون وقوف على الحقيقةوذلك أنّ الشيخ الصدوق حذف الأسانيد اختصاراً وذكرها في آخر الكتاب ولو أنّ أبا زهرة وقف على كتاب من لا يحضره الفقيه لعرف مسلكه ولم يقع في هذا الخطأ.

([287]) الأنبياء: 22 .

([288]) هكذا في الأصل والصحيح رأوه.

([289]) هكذا في الأصل والصحيح بحذف الهمزة.

([290]) كيف نقبل قوله هذا؟ وليت الأمر هكذا كان! والمؤلف أبو زهرة قد ترك إسناد الروايات ويعلن أنّ الروايات غير مسندة، أليس هذا من القول بالكذب؟

([291]) الإمام الصادق لأبي زهرة ص 13.

([292]) المصدر السابق ص 11.

([293]) المصدر السابق ص 185.

([294]) أصدرت دار الفكر ببيروت كتاباً في جزئين مجموع صفحاته 244 بقطع الربع كتب عليه الإمام الصادق ـ المسند ـ دار الفكر بيروت ـ دار الولاء النجف وليس للكتاب مقدمة ولا تقديم ولم يذكر اسم مؤلفه وقد جمع أخباراً من الكتب الأربعة بدون إسناد وما كنّا نعتقد أن أحداً يأخذ مثل هذا الكتاب بعين الاعتبار ولكنّ أبا زهرة إستأنس له واعتمد عليه وجعل ينظر إلى الكتب الأربعة بواسطة هذا الكتاب.

([295]) قد علمنا من المؤلف أنّه أخّر دراسة حياة الإمام الصادق (عليه السلام) عن حياة آخرين لعدم وفور المصادر والمنابع عنده وعليه لمّا توفّر عنده أمثال هذا المسند الذي لا مؤلف له ولا مقدمة له ولا ولا; أقدم على دراسة حياته(عليه السلام) إذن نسأل المؤلف أهكذا يدرس حياة الأئمة وبالأخص حياة الإمام الصادق(عليه السلام)؟ ومن هذه المنابع والمصادر؟

([296]) مقدمة تاريخ ابن خلدون ج1 ص446.

([297]) الشيعة في الميزان ص445. وأمّا في زماننا هذا ـ أي في الربع الأوّل من القرن الخامس الهجري ـ بلغ عدد الشيعة وأتباع أهل البيت(عليهم السلام) الى (000/000/300) في جميع أنحاء العالم.

([298]) انظر هذا المبحث في الجزء الأوّل من هذا الكتاب ص464.

([299]) الصراط المستقيم ج 3 ص 206 منهاج السنّة ج2 ص147.

([300]) شرح المواهب للزرقاني ج 5 ص 13.

([301]) رحمة الاُمة ص 69.

([302]) الصراط المستقيم ج 3 ص 206.

([303]) فصّلنا ذلك في الجزء الثالث من هذا الكتاب في ترجمة الشافعي ص272.

([304]) اُنظر جامع بيان العلم وفضله لابن عبدالبر ج2 منع القول بالرأي مناقب الشافعي للبيهقي ج 1 ص 509.

([305]) انظر الديباج المذهّب تجد الكثير من ذكر الكتب المؤلفة في الردّ على أئمة المذاهب.

([306]) الصراط المستقيم ج 3 ص 196 ـ 200.

([307]) الصراط المستقيم ج3 ص220 ـ 222، المغني لابن قدامة ج1 ص70.

([308]) الصراط المستقيم ج3 ص217 ـ 220.

([309]) رحمة الاُمة ص 14 و 17.

([310]) الفوائد العديدة في المسائل المفيدة لأحمد بن محمد التيمي النجدي ص 48 ـ 50 نقلا عن كتاب الإفصاح للوزير عون الدين يحيى بن هبيرة.

([311]) اُنظر صفة صلاة النبي للألباني ص 37.

([312]) الاستمناء باليد هو المعروف بالعادة السرية المنهي عنها شرعاً وقد أيّد الطب ذلك وأنها تورث (الهستيريا) ولعل المراد بقوله ونحوها هو جواز التفكر بجمال امرأة أو النظر اليها لإنزال الشهوة أو العبث بالذكر وقد جوّز الأحناف ذلك لمن كان أعزب لتسكين شهوته، كما جاء في شرح مراقي الفلاح ص17 وعندنا كلّ ذلك حرام مخالف للأدلة.

([313]) كالخلاف تأليف شيخ الطائفة الطوسي المتوفى سنة (460 هـ) وتذكرة الفقهاء للعلاّمة الحلّي وغيرهما.

([314]) لسان العرب ج 8 ص 210 ـ 212 مادة طهر.

([315]) اللمعة الدمشقية للشهيد الأوّل ص15.

([316]) تذكره الفقهاء ج 1 ص 7.

([317]) بداية المجتهد ج 1 ص 30.

([318]) نيل الأوطار ج 1 ص 14.

([319]) الروض الندي ص 21.

([320]) شرائع الإسلام للمحقق الحلي ج1 ص8، وشرح اللمعة الدمشقية للشهيد الثاني ج1 ص245 ـ 248. ط مصر وتذكرة الفقهاء ج1 ص2 وبداية المجتهد للقرطبي ص6 والروض الندي شرح كافي المبتدي ص21 والفواكه العديدة ص6وشرح مراقي الفلاح ص 2. وغيرها.

([321]) المائدة 6.

([322]) كنز العمال ج 9 ص 280 ح 26018.

([323]) شرائع الاسلام للمحقق الحلي والتذكرة للعلامة الحلي والخلاف للشيخ الطوسي والعروة الوثقى للسيد اليزدي والمستمسك للسيد الحكيم والمختصر النافع للمحقق وغيرها من كتب الفقه.

([324]) المجموع ج1 ص313 فتح العزيز ج1 ص 310، بداية المجتهد ج1 ص 8.

([325]) صحيح مسلم ج 3 ص 151 ج7 ص190، نيل الأوطار ج 1 ص 163، رحمة الاُمة ج1 ص17 مغني المحتاج ج1ص 47.

([326]) المنتقى في شرح موطأ مالك ج1 ص35.

([327]) بداية المجتهد ج1 ص10.

([328]) الروض الندي ص 35.

([329]) غنية المتملي في شرح منية المصلي ص 8.

([330]) بداية المجتهد ج 1 ص 10 ـ 11.

([331]) الروض الندي ص 36.

([332]) المبسوط للسرخسي ج1 ص6، بدائع الصنائع ج1 ص4.

([333]) النساء 2 .

([334]) آل عمران 52.

([335]) ذكرى الشيعة ج1 ص130 ـ 132.

([336]) المائدة 6.

([337]) سنن أبي داود ج 1 ص 38، ح150.

([338]) الكافي ج3 ص29 ح1.

([339]) الكافي ج 3 ص 29.

([340]) المهذب للشيرازي ج1 ص17.

([341]) النظر المبسوط للسرخسي ج 1 ص 65.

([342]) بدائع الصنائع ج 1 ص 5.

([343]) بداية المجتهد ج 1 ص 11.

([344]) غاية المنتهى ص 31.

([345]) نيل الأوطار ج 1 ص 155.

([346]) شرح صحيح مسلم للنووي ج 4 ص 107.

([347]) المغني لابن قدامة ج 1 ص 114.

([348]) ذكرى الشيعة ج 1 ص 192.

([349]) رحمة الاُمة في اختلاف الأئمة ج 1 ص 19 بهامش ميزان الشعراني.

([350]) نيل الأوطار للشوكاني ج1 ص114.

([351]) الكافي ج3 ص25 ح4.

([352]) فقه القرآن للقطب الراوندي ج1 ص19، الذكرى للشهيد الأوّل ص88 .

([353]) المجموع ج1 ص418 المغني لابن قدامة ج1 ص150 ـ 151 المحلّى ج 2 ص 56 أحكام القرآن لابن عربي ج 2 ص 557.

([354]) وسائل الشيعة ج 1 ص 387 أبواب الوضوء ص 15.

([355]) اُنظر هذا المبحث في كتاب المسائل الناصرية وكتاب الانتصار للسيد المرتضى وتفسير التبيان لشيخ الطائفة محمد ابن الحسن الطوسي ج 3 ص 152 ـ 157 وتفسير مجمع البيان لأبي علي بن الفضل بن الحسن الطبرسي ج 6 ص 37 ط دار الفكر والغنية لأبي المكارم عزّ الدين حمزة بن علي بن زهرة الحلبي وغيرها من كتب الفقه والتفسير.

([356]) تفسير الرازي ج 3 ص 37.

([357]) تفسير الرازي ج11 ص161 و162 .

([358]) الإنسان 20.

([359]) أحكام القرآن للجصاص ج2 ص422.

([360]) هامش غنية المتملي ص 8.

([361]) المحلى لابن حزم ج 1 ص 207.

([362]) صحيح مسلم ج1 ص214 ح214، صحيح البخاري ج1 ص52، سنن ابن ماجة ج1 ص55 ح450.

([363]) بداية المجتهد ج1 ص15.

([364]) صحيح مسلم شرح النووي ج 4 ص 121 ـ 123.

([365]) تفسير الخازن ج2 ص16، معالم التنزيل للبغوي ج1 ص16 بهامش الخازن.

([366]) تفسير الخازن ج2 ص16.

([367]) أحكام القرآن لابن العربي ج2 ص574.

([368]) سنن أبي داود ج1 ص41 ح160.

([369]) مسند أحمد ج1 ص124.

([370]) سنن البيهقي ج1 ص121 ـ 122 / 254.

([371]) الوسائل ج1 ص377.

([372]) سنن بن ماجة ج1 ص155 ح456.

([373]) ميزان الاعتدال ج7 ص360 / 10146.

([374]) الكافي ج3 ص24.

([375]) الكافي ج3 ص27.

([376]) الوسائل طبع مصر ج1 ص376 ـ 377.

([377]) صحيح الترمذي ج1 ص137 ح93، سنن ابن ماجة ج1 ص435 ح543.

([378]) التهذيب ج1 ص361 ح1091.

([379]) التهذيب ج1 ص361 ح1091.

([380]) التهذيب ج1 ص362 ح1092.

([381]) الكافي ج3 ص32 ح1.

([382]) التهذيب ج1 ص361 ح1091

([383]) التهذيب ج1 ص32 ح1091.

([384]) نيل الأوطار ج1 ص177، تفسير الرازي ج3 ص371، بداية المجتهد ج1 ص17.

([385]) المغني لابن قدامة ج1 ص384.

([386]) بدائع الصنائع للكاساني ج 1 ص 7.

([387]) المنتقى لابن الباجي ج 1 ص 77.

([388]) بدائع الصنائع ج1 ص7.

([389]) المصدر السابق.

([390]) أحكام القرآن ج2 ص576.

([391]) لاندري ما هو المقصود من السنّة؟ هل هو مسح الخفين الذي لم يثبت من القرآن بل الثابت في القرآن الكريم مسح الأرجل، وهو كما ترى، وأيضاً ما هي البدعة أهي جواز المسح على الأرجل تبعاً للقرآن الكريم ووفقاً للصحابة، إذا كانت البدعة هي موافقة الكتاب والأصحاب ، إذن لا نبالي بأخذها.

([392]) الشوكاني ج1 ص176.

([393]) تيسير الوصول للشيباني ج3 ص76.

([394]) انظر النهاية لابن الأثير ج 4 ص 289 مادة مأق.

([395]) شرح العناية على الهداية للبابرتري ج1 ص100 .

([396]) الخلاف للشيخ الطوسي ج1 ص 6.

([397]) الهداية في شرح بداية المبتدي ج1 ص4.

([398]) بداية المجتهد ج1 ص40.

([399]) عمدة الفقه على مذهب أحمد ص 9.

([400]) بداية المجتهد ج 1 ص 13.

([401]) المحلى لابن حزم ج2 ص56.

([402]) نيل الأوطار للشوكاني ج1 ص161.

([403]) بدائع الصنائع للكاساني ج1 ص23.

([404]) المنتقى ج 1 ص 75.

([405]) تيسير الوصول ج3 ص77.

([406]) الموطأ ج1 ص35 ح 38.

([407]) الخلاف للشيخ الطوسي ص6.

([408]) الروض الندي ص38.

([409]) عمدة الفقه ص 10.

([410]) بدائع الصنائع ج1 ص50.

([411]) المهذب ج1 ص18.

([412]) المنتقى ج1 ص75.

([413]) صحيح الترمذي ج1 ص146.

([414]) الاستذكار لابن عبدالبر ج1 ص211، باب ما جاء في المسح بالرأس.

([415]) تهذيب التهذيب ج 9 ص 16 / 23.

([416]) العلل ج1 ص104.

([417]) نهاية المحتاج ج1 ص177.

([418]) المنية ص11.

([419]) فتاوى ابن تيمية ج1 ص47.

([420]) كتاب شرعة الإسلام ص92.

([421]) ذكرى الشيعة ج2 ص164.

([422]) غاية المنتهى ص25.

([423]) عمدة الفقه ص10.

([424]) المهذب لابي إسحاق الشيرازي ج 1 ص 19.

([425]) غنية المتملي ص11.

([426]) بدائع الصنائع للكاساني ج1 ص22.

([427]) المائدة: 6.

([428]) التهذيب ج1 ص97 ح251.

([429]) المبسوط للسرخسي ج1 ص55، الهداية ج1 ص5 وغيرها.

([430]) نهاية المحتاج للرملي ج1 ص160، عمدة الفقه لابن قدامة ص4.

([431]) عمدة الفقه ص8، زوائد الكافي والمحرر على المقنع ص7.

([432]) ذيل طبقات الحنابلة ج1 ص271.

([433]) المنتقى للباجي ج1 ص47.

([434]) المحلّى لابن حزم ج2 ص68.

([435]) مناقب الشافعي للرازي ص148.

([436]) البينة: 5.

([437]) مناقب الشافعي للرازي ص154.

([438]) تذكرة الفقهاء ج1 ص102 مسألة 28.

([439]) التهذيب ج1 ص6 ح3.

([440]) الوسائل ج1 ص242.

([441]) المجموع ج2 ص14، الوجيز ج ص16، كتاب الاُم ج1 ص12، فتح العزيز ج1 ص21.

([442]) شرح صحيح مسلم ج4 ص73.

([443]) نيل الأوطار للشوكاني ج1 ص190.

([444]) البحر الزخار ج1 ص88.

([445]) مغني المحتاج للنووي ج1 ص34.

([446]) شرح الهداية ج1 ص6.

([447]) بدائع الصنائع للكاساني ج1 ص30.

([448]) رحمة الاُمة ص14.

([449]) زوائد الكافي لعبد الرحمن الحنبلي ص8.

([450]) غاية المنتهى ص37.

([451]) الودي ماء كدر يخرج عقيب البول أحياناً والوذي بالمعجمة ماء يخرج بعد خروج المني والمذي ماء لزج يخرج بلا شهوة.

([452]) بدائع الصنائع للكاساني ج1 ص26، الاختيار لتعليل المختار ج1 ص9.

([453]) المهذّب للشيرازي ج1 ص24.

([454]) الجواهر الزكية في حل الفاظ العشماوية ص26.

([455]) العمدة لابن قدامة ص11، التنقيح ص26.

([456]) الجامع الصغير ص74.

([457]) شرح فتح القدير ج1 ص69 ـ 71.

([458]) المائدة 6.

([459]) التهذيب ج1 ص102 ح268.

([460]) التهذيب ج1 ص347 ح1008.

([461]) التهذيب ج1 ص8 ح11.

([462]) حاشية الصفتي على الجواهر السنية في حل ألفاظ العشماوية ص36.

([463]) المنتقى ج1 ص54 تجد البحث مفصلا.

([464]) شرح صحيح مسلم للنووي ج4 ص49.

([465]) المهذب ج1 ص5.

([466]) اللمعة الدمشقية للشهيد الأول وشرحهاللشهيد الثاني والشرائع والبيان والمختصر النافع للمحقق الحليوالنهاية للشيخ الطوسي والغنية لعز الدين زهرة الحلي والمقنع للشيخ الصدوق وغيرها من كتب الفقه عند الشيعة.

([467]) مفصل ما بين الساعد والكف، والساق والقدم، كتاب العين للفراهيدي ج4 ص377.

([468]) البحر الزاخر لأبيبكر البزار، وكتاب الاختيار لتعليل المختار لعبدالله الموصلي (أبوالفضل مجدالدين)، ومراقي الفلاح للشرنبلالي المصري (حسن بن عمار بن علي) وغيرها.

([469]) المختصر ص8، الجواهر الزكية في حل ألفاظ العشماوية.

([470]) منهاج الطالبيين للنووي ص4، نهاية المحتاج لابن شهاب الرملي ج1 ص162.

([471]) الحج: 78.

([472]) الكافي ج3 ص33 ح3.

([473]) التهذيب ج1 ص363 ح1097.

([474]) القدوري ص9 طبع الهند، بدائع الصنائع للكاساني ج1 ص51.

([475]) المبسوط للسرخسي ج 1 ص 73 ـ 74.

([476]) عمدة الفقه ص11.

([477]) غاية الاختصار لابن القاسم، مخطوط ص11.

([478]) النساء: 43.

([479]) المائدة: 6.

([480]) النساء: 4.

([481]) كتاب الاُم ج1 ص36.

([482]) مسند أحمد ج6 ص239.

([483]) كتاب مدارك الأحكام للسيد محمد بن علي الحسيني العاملي ورياض المسائل في بيان الأحكام بالدلائل للسيد علي الطباطبائى وجواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام للشيخ محمد حسن صاحب الجواهر وهداية الأنام للشيخ محمد حسين الكاظمي ومستمسك العروة الوثقى للسيد محسن الحكيم ونهاية الشيخ الطوسي وشرائع الإسلام ونكت النهاية لأبي القاسم جعفر بن سعيد الحلي وكتاب الوسيلة لعماد الدين جعفر محمد بن علي بن حمزة وغيرها من كتب الفقه الشيعي.

([484]) الشرح الصغير ص61.

([485]) المغني لابن قدامة ج 1 ص 198.

([486]) الروض الندي ص43.

([487]) طبقات الشافعية ج3 ص241.

([488]) المغني لابن قدامة ج 1 ص 91 رحمة الاُمة ج 1 ص 71 فتح العزيز ج 1 ص 310.

([489]) حاشية الطحاوي على مراقي الفلاح 55 ـ 57، باب فرائض الغسل، وباب سنن الغسل، الطبعة الثالثة، المطبعة الأميرية، بولاق مصر.

([490]) حاشية ابن عابدين ج1 ص164.

([491]) الروض الندي ص45.

([492]) المغني لابن قدامة ج1 ص217 ـ 215.

([493]) المنتقى ج1 ص96.

([494]) ابن القاسم على غاية الاختصار ص8 .

([495]) شرح النووي لمسلم ج3 ص289.

([496]) شرح النووي لمسلم ج3 ص229.

([497]) المائدة: 6.

([498]) الكاساني ج1 ص38.

([499]) النساء: 43.

([500]) الكاساني ج1 ص38.

([501]) حاشية نهاية المحتاج ج1 ص302.

([502]) غاية المنتهى ص46.

([503]) المنتقى ج1 ص112.

([504]) التهذيب ج1 ص126 ح340.

([505]) المزّمل: 20.

([506]) أخرجه أبو داود والترمذي ج1 ص131، وابن ماجة ج1 ص196، ح596.

([507]) أخرجه الخمسة. سنن ابن ماجة ج1 ص195 وص594، سنن النسائي ج1 ص144، سنن أبي داود ج1 ص59 ح229، مسند أحمد ج1 ص124، صحيح الترمذي ج1 ص190 ح146.

([508]) نيل الأوطار ج1 ص226، سنن النساني ج1 ص144.

([509]) تذكرة الفقهاء ج1 ص235 مسألة 68.

([510]) كتاب ضوء الشمس لأبي المدى ج 1 ص 148.

([511]) المنتقى ج1 ص112.

([512]) انظر العروة الوثقى ج 1 ص 219 وسيلة النجاة ج 1 ص 48 تحرير الوسيلة ج 1 ص 34.

([513]) تذكرة الفقهاء ج1 ص256 مسألة 83.

([514]) أحكام القرآن للجصاص ج1 ص400.

([515]) المهذب ج1 ص38.

([516]) المبسوط للسرخسي ج3 ص147.

([517]) الجصاص ج1 ص400.

([518]) المغني لابن قدامة ج1 ص320.

([519]) المغني لابن قدامة ج1 ص308.

([520]) تذكرة الفقهاء ج 1 ص 257 و 259.

([521]) كتاب الاُم ج1 ص68، المجموع ج2 ص376 و 380.

([522]) المدونة الكبرى ج1 ص49، بداية المجتهد ج1 ص50.

([523]) المغنى لابن قدامة ج1 ص310.

([524]) المغني لابن قدامة ج1 ص322.

([525]) المبسوط للسرخسي ج1 ص149.

([526]) التهذيب ج1 ص397 ح1237.

([527]) التهذيب ج1 ص397 ح1235.

([528]) التهذيب ج1 ص397 ح1236.

([529]) حاشية ابن عابدين ج1 ص212.

([530]) المبسوط للسرخسي ج1 ص149 ـ 150.

([531]) نهاية المحتاج ج1 ص308.

([532]) الجواهر الزكية ص84.

([533]) المغني لابن قدامة ج1 ص263.

([534]) كتاب الهادي أو عمدة الحازم ص14.

([535]) الروض الندي ص54.

([536]) المغني ج1 ص263.

([537]) البقرة 222.

([538]) تذكرة الفقهاء ج1 ص266 و 227.

([539]) الدر المختار الحصفكي ج1 ص322، وفيه ويندب تصدقه.

([540]) المنتقى ج1 ص117.

([541]) المهذب للشيرازي ج 1 ص 38.

([542]) سنن النسائي ج1 ص188، سنن أبي داود ج1 ص69 ح264.

([543]) المغني ج 1 ص 236، سنن الترمذي ج1 ص91، باب ما جاء في الكفارة، ح137 .

([544]) مراقي الفلاح ص 44 وملتقى الأبحر ص 7.

([545]) البقرة 222.

([546]) ابن رشد في البداية ج 1 ص 56.

([547]) رياض المسائل ج 1 ص 317.

([548]) تذكرة الفقهاء ج 1 ص 281 مسألة 91.

([549]) صحيح مسلم شرح النووي ج4 ص19.

([550]) المعني لابن قدامة ج 1 ص 374، عمدة القاري ج3 ص277.

([551]) سنن أبي داود ج 1 ص 68.

([552]) سبل السلام للأمير الصنعاني ج 1 ص 101.

([553]) صحيح مسلم شرح النووي ج 4 ص 22.

([554]) سنن أبي داود ج 1 ص 70.

([555]) المصدر السابق.

([556]) بداية المجتهد ج 1 ص 29.

([557]) العدة ج 1 ص 484.

([558]) صحيح مسلم شرح النووي ج 4 ص 18.

([559]) نيل الأوطار ج 1 ص 241.

([560]) المحلى ج 2 ص 213 ـ 218.

([561]) جواهر الكلام ج 3 ص 646.

([562]) تذكرة الفقهاء ج 1 ص 326 مسألة 99.

([563]) البداية للقرطبي ج1 ص50.

([564]) القدوري ص 10 طبع الهند، شرح الهداية ج1 ص20، وملتقى الأبحر ص 7 وغيرها.

([565]) المبسوط للسرخسي ج 3 ص 211.

([566]) البحر الزخار ج 1 ص 146.

([567]) نيل الأوطار ج 1 ص 283.

([568]) فقه ابن أبيعقيل العماني ص60، أعداد مركز المعجم الفقهي.

([569]) البحر الزخار ج 1 ص 146.

([570]) نيل الأوطار ج 1 ص 331 ـ 332.

([571]) السرخسي في المبسوط ج 3 ص 112 ـ 119.

([572]) حاشية ابن عابدين ج 1 ص 309.

([573]) البداية للقرطبي ج 1ص 50.

([574]) البداية ج 1 ص 51.

([575]) نصب الراية ج 1 ص 292 ـ 294.

([576]) تهذيب الكمال ج 12 ص 12 / 2654.

([577]) نصب الراية ج 1 ص 296.

([578]) غاية المنتهى لابن يوسف الحنبلي ج 1 ص 83.

([579]) المحلى ج 2 ص 203 و 205.

([580]) التهذيب ج 1 ص 173 ج 495.

([581]) المعتبر ج 1 ص 253.

([582]) المهذب لأبيإسحاق ج 1 ص 128.

([583]) كتاب الاُم ج1 ص265، الوجيز ج1 ص72 ـ 73.

([584]) المغني لابن قدامة ج 2 ص 315، بلغة السالك ج1 ص195، المبسوط للسرخسي ج2 ص58.

([585]) ملتقى الأبحر ص 24، القدوري ص24 طبع الهند، الاختيار لتعليل المختار ج1 ص92، الهداية ج1 ص23، غنية المتملي ص352 وغيرها من كتب الفقه الحنفي.

([586]) حلية الناجي ص 531.

([587]) حاشية الطحاوي على مراقي الفلاح ص 218.

([588]) حاشية الطحاوي على مراقي الفلاح ص 312.

([589]) بدائع الصنائع ج1 ص 300.

([590]) المهذب للشيرازي ج 1 ص 128.

([591]) منهاج الطالبيين للنووي ص 21 و السراج الوهاج للغمراوي.

([592]) تذكرة الفقهاءج 1 ص 352.

([593]) التنقيح المشبع ص 70.

([594]) صحيح مسلم شرح النووي ج 7 ص 2.

([595]) صحيح مسلم ج 7 ص 3 ـ 4.

([596]) سنن أبي داود ج 3 ص 194 ح1345.

([597]) انظر العدة ج 1 ص 239.

([598]) المصدر السابق.

([599]) نيل الأوطار للشوكاني ج 4 ص 31.

([600]) تذكرة الفقهاء ج1 ص340 .

([601]) عمدة الفقه لابن قدامة ص 31.

([602]) التهذيب ج 1 ص 300 ح 875.

([603]) الكافي ج2 ص140، باب غسل الميت ح3، المعتبر للمحقق الحلّي ج1 ص265.

([604]) تذكرة الفقهاء ج2 ص 134 مسألة 269.

([605]) المهذب ج 1 ص 129.

([606]) سنن ابن ماجة ج 1 ص 470 ح 1463.

([607]) الحاوي الكبير ج 1 ص 377 نيل الأوطار ج 1 ص 337.

([608]) سنن البيهقي ج 1 ص 300 ـ 304.

([609]) المحلى لابن حزم ج2 ص24، المصنف لابن أبي شيبة ج3 ص155 ح2 باختلاف يسير.

([610]) سنن أبي داود ج 3 ج 3160.

([611]) التهذيب ج 1 ص 108 ج 283.

([612]) حكاه عنه في تذكرة الفقهاء ج 2 ص 134 مسألة 269.

([613]) نيل الأوطار ج 1 ص 239.

([614]) نيل الأوطار ج 1 ص 238.

([615]) نيل الأوطار ج 1 ص 238.

([616]) غاية المنتهى ج 1 ص 48.

([617]) تذكرة الفقهاء ج 2 ص 68 مسألة 215.

([618]) المجموع ج 5 ص 230، بلغة السالك ج 1 ص 197.

([619]) كتاب الاُم ج 1 ص 270.

([620]) المجموع ج5 ص233 ـ 239.

([621]) شرح فتح القدير ج 2 ص 85، بداية المجتهد ج 1 ص 235.

([622]) المبسوط للسرخسي ج 2 ص 64.

([623]) المجموع ج 5 ص 231.

([624]) صحيح مسلم ج 2 ص 659 ح 957.

([625]) سنن الترمذي ج 3 ص 343 ج 1023.

([626]) سنن أبي داود ج 3 ص 210 ح 3197.

([627]) سنن النسائي ج 4 ص 72.

([628]) معاني الآثار ج 1 ص 288.

([629]) المبسوط للطوسي ج 1 ص 158.

([630]) شرح الزرقاني على الموطأ ج 2 ص 59.

([631]) الصحاح ج 5 ص 2064.

([632]) النساء: 43.

([633]) المنتقى ج 1 ص 110.

([634]) المهذب للشيرازي ج 1 ص 34.

([635]) بدائع الصنائع للكاساني ج 1 ص 46.

([636]) الهادي أو عمدة الحازم ص 13.

([637]) المغني لابن قدامة ج 1 ص 241.

([638]) المجموع ج 2 ص 268 المغني لابن قدامة ج 1 ص 270.

([639]) انظر المهذب ج 1 ص 34 والمغني لابن قدامة ج 1 ص 240.

([640]) العروة الوثقى ج 1 ص 350 ـ 351.

([641]) المبسوط ج 1 ص 106.

([642]) المنتقى ج 1 ص 114.

([643]) المهذّب ج 1 ص 32.

([644]) مغني المحتاج للنووي ج 1 ص 99.

([645]) مغني المحتاج للنووي ج 1 ص 99.

([646]) غاية المنتهى ج 1 ص 62.

([647]) المغني ج 1 ص 255.

([648]) الجوهرة ص 99.

([649]) السراج الوهاج ص 28 والمهذب ج 1 ص 35.

([650]) الروض الندي ص 63.

([651]) مراقي الفلاح ص 37.

([652]) مراقي الفلاح ص 36 والمنية ص 32.

([653]) المغني لابن قدامة ج 1 ص 245، نيل الأوطار للشوكاني ج 1 ص 264.

([654]) انظر المحلى ج 1 ص 146 ـ 152.

([655]) فتح الباري ج 1 ص 444 ـ 445.

([656]) تعليقة كتاب تيسير الوصول ج 3 ص 98، نيل الأوطار ج 1 ص 265.

([657]) التاريخ الكبير ج2 ص192، ضعفاء العقيلي ج1 ص182، الجرح والتعديل ج2 ص479 .

([658]) المبسوط للسرخسي ج 1 ص 107.

([659]) المغني لابن قدامة ج 1 ص 246.

([660]) المجموع ج 2 ص 239، الوجيز ج 1 ص 21، المبسوط للسرخسي ج 1 ص 107، بلغة السالك ج 1 ص73.

([661]) المائدة: 6.

([662]) التهذيب ج 1 ص 206 باب صفة التيمم.

([663]) ما لا يحضره الفقيه ج 1 ص 57.

([664]) الكافي ج 3 ص 61 ح 1.

([665]) القياس في الشرع الإسلامي لابن تيمية ص 19.

([666]) العدّة لابن دقيق العيد ج1 ص 439.

([667]) من لا يحضره الفقيه ج 1 ص 155 ح 724.

([668]) تذكرة الفقهاء ج 2 ص 177 مسألة 299.

([669]) مراقي الفلاح ص 36، المبسوط ج 1 ص 108.

([670]) المبسوط ج 1 ص 108.

([671]) المنتقى ج 1 ص 116، العشماوية ص 97.

([672]) المنتقى ج 1 ص 116.

([673]) انظر المغني لابن قدامة ج 1 ص 251.

([674]) نهاية المحتاج ج 1 ص 273.

([675]) المغني لابن قدامة ج 1 ص 250.

([676]) المغني لابن قدامة ج 1 ص 274.

([677]) تذكرة الفقهاء ج 2 ص 207 مسألة 313.

([678]) المغني لابن قدامة ج 1 ص 306، المجموع ج 2 ص 332، كشف القناع ج 1 ص 178.

([679]) لسان العرب ج 14 ص 53.

([680]) تذكرة الفقهاء ج 1 ص 73.

([681]) مراقي الفلاح ص 47 وبدائع الصنائع ج 1 ص 62.

([682]) بدائع الصنائع ج 1 ص 366.

([683]) نهاية المحتاج ج1 ص 224.

([684]) نيل الاوطار ج 1 ص 47.

([685]) نيل الأوطار ج 1 ص 65 ـ 66.

([686]) شرح فتح القدير ج 1 ص 173.

([687]) الانتصار للشريف المرتضى ص97 .

([688]) بدائع الفوائد لابن القيم ج 3 ص 119 ـ 126.

([689]) بداية المجتهد ج1 ص29، المجموع ج2 ص581.

([690]) فتح العزيز ج1 ص261 ـ 262، المجموع ج2 ص587.

([691]) فتاوى ابن تيمية ج1 ص37 ـ 38.

([692]) تذكرة الفقهاء ج1 ص84.

([693]) المغني لابن قدامة ج1 ص97.

([694]) المجموع ج2 ص567، الانصاف ج1 ص310.

([695]) وسائل الشيعة ج13 ص501 أبواب النجاسات ب6.

([696]) غنية المتملي ص 74.

([697]) الانتصار ص432، منتهى المطلب العلاّمة الحليج1 ص192، روض الجنان للشهيد الثاني ص171.

([698]) الشرح الكبير لابن قدامة ج1 ص67.

([699]) المجموع للنووي ج1 ص217، فرع في مذاهب العلماء في جلود الميتة.

([700]) غنية المتملي ص 74.

([701]) غنية المتملي ص74.

([702]) المجروح ج1 ص217، نيل الأوطار ج1 ص76.

([703]) المجموع ج1 ص231، فتح العزيز ج1 ص300، المهذب للشيرازي ج1 ص18.

([704]) شرح فتح القدير ج1 ص84، المجموع ج1 ص243.

([705]) بداية المجتهد ج21 ص78.

([706]) المجموع ج1 ص236، عمدة القاري ج3 ص35.

([707]) بدائع الصنائع ج1 ص63.

([708]) المهذب ج 1 ص 21.

([709]) تذكرة الفقهاء ج 1 ص 56 مسألة 18.

([710]) بدائع الصنائع ج 1 ص 61، مراقي الفلاح ص 46.

([711]) المنتقى ج 1 ص 43.

([712]) المهذب ج 1 ص 47.

([713]) نهاية المحتاج ج 1 ص 222.

([714]) زوائد الكافي والمحرر على المقنع ص 13.

([715]) المدونة الكبرى للإمام مالك ج1 ص21 .

([716]) تذكرة الفقهاء ج 1 ص 64 و 65.

([717]) نهاية المحتاج للرملي ج1 ص 218.

([718]) منتهى المطلب ج 1 ص 114.

([719]) كتاب الاُم ج 1 ص 7 المدونة الكبرى ج 1 ص 4، الكافي لابن قدامة ج 1 ص 7.

([720]) بدائع الصنائع ج 1 ص 63 و 64.

([721]) حاشية رد المحتار لابن عابدين ج1 ص336 .

([722]) حاشية ابن عابدين ج 1 ص 319، مراقي الفلاح ص 50.

([723]) القدوري ص 11.

([724]) الهداية في شرح بداية المبتدي ج 1 ص 21.

([725]) المجموع لمحيي الدين النووي ج2 ص596 .

([726]) تذكرة الفقهاء ج 1 ص 79.

([727]) الهداية ج 1 ص 21.

([728]) المهذب ج 1 ص 50.

([729]) المنتقى للباجي ج 1 ص 45.

([730]) عمدة الحازم ص 14.

([731]) ذكرى الشيعة ج 1 ص 130.

([732]) بدائع الصنائع ج 1 ص 85، المبسوط للسرخسي ج 1 ص 95، المجموع ج 2 ص 579.

([733]) التهذيب للبغوي ج 1 ص 187.

([734]) الإنصاف ج 1 ص 303.

([735]) مراقي الفلاح ص 50.

([736]) المجموع للنووي ج1 ص215 و217، الشرح الكبير لابن قدامة ج1 ص67.

([737]) تذكرة الفقهاء ج 2 ص 232 مسألة 38.

([738]) المغني لابن قدامة ج 1 ص 84، المنتقى ج 3 ص 134.

([739]) المجموع ج 1 ص 217، نيل الأوطار ج 1 ص 74.

([740]) انظر المحلى ج 7 ص 400 ـ 402.

([741]) الرحمة في اختلاف الأئمة بهامش الميزان ج 1 ص 11.

([742]) المحلى ج 1 ص 125.

([743]) مسائل عبد العزيز غلام الخلال ص 16.

([744]) مراقي الفلاح ص 47.

([745]) المنتقى ج 1 ص 51.

([746]) حاشية ابن عابدين ج 1 ص 323.

([747]) المحاسن للبرقي ص 44، مستدرك الرسائل ج 3 ص 25.

([748]) علل الشرائع ص356 ب 70 ح 2.

([749]) المحاسن للبرقي ص 79 ح 5.

([750]) عيون أخيار الرضا ج 2 ص 31 ح 46.

([751]) الكافي ج 3 ص 268 ح 6.

([752]) المحاسن للبرقي ص 80 ح 6.

([753]) الحجرات: 13.

([754]) المغني لابن قدامة ج 2 ص 299، بداية المجتهد ج1 ص90، المجموع ج 3 ص 61، مغني المحتاج ج1 ص327.

([755]) المغني لابن قدامة ج 2 ص 300، مقدمات ابن رشد ص 101، بداية المجتهد ج 1 ص 90.

([756]) نيل الأوطار للشوكاني ج1 ص369، المحلى لابن حزم ج11 ص376، والبداية للقرطبي ورحمة الاُمة لعبد الرحمن الدمشقي وغيرها.

([757]) كشف الغطاء للشيخ جعفر الكبير تحت عنوان حكم تارك الصلاة ص 79.

([758]) شرائع الإسلام ج 1 ص 35.

([759]) المبسوط للسرخسي ج 1 ص 150، فتح العزيز ج 4 ص 221، المغني لابن قدامة ج 1 ص 791.

([760]) انظر بدائع الصنائع ج 1 ص 270، شرح العناية ج 1 ص 369.

([761]) تذكرة الفقهاء ج 4 ص 355 مسأله612.

([762]) الفقه على المذاهب الأربعة ج1 ص471، مباحث قصر الصلاة.

([763]) رحمة الاُمة في اختلاف الأئمة ج 1 ص 47.

([764]) الخلاف ج1 ص276 المسألة 18 ومابعدها، راجع كتب الفقه .

([765]) الهداية ج 1 ص 24.

([766]) المختصر للشيخ خليل بن إسحاق ص 15.

([767]) المهذب للشيرازي ج 1 ص 52.

([768]) البقرة 144.

([769]) تذكرة الفقهاء ج 3 ص 6 مسألة 136.

([770]) ملتقى الأبحر للشيخ إبراهيم الحنفي ص 11.

([771]) الجوهرة للشيخ أحمد بن تركي المالكي ص 110.

([772]) عمدة الفقه لابن قدامة الحنبلي ص 17.

([773]) كتاب الاُم ج 2 ص 102، فتح العزيز ج 3 ص 242، عمدة القارئ ج 4 ص 126.

([774]) المهذب للشيرازي ج 1 ص 67.

([775]) الفتح المبين ج 1 ص 123.

([776]) غنية المتملي في شرح منية المصلي ص 113.

([777]) الهداية ج 1 ص 28.

([778]) المهذب ج 1 ص 64.

([779]) رحمة الاُمة ج 1 ص 53.

([780]) بداية المجتهد ج 1 ص 115، كتاب الاُم ج 1 ص 89، مقدمات ابن رشد ج 1 ص 133.

([781]) عمدة الحازم لابن قدامة ص 18.

([782]) منهاج الطالبيين للنووي ج 1 ص 11.

([783]) تذكره الفقهاء ج 2 ص 445 مسألة 107.

([784]) المهذب للشيرازي ج 1 ص 10.

([785]) المنتقى ج 1 ص 43.

([786]) ضوء الشمس لأبي الهدى ج 1 ص 160.

([787]) المصدر السابق.

([788]) المنتقى ج 1 ص 287.

([789]) عمدة الفقه على مذهب الإمام أحمد ص 26.

([790]) مراقي الفلاح ص 78.

([791]) حاشية إعانة الطالبيين للدمياطي ج 1 ص 114.

([792]) الروض الندي ص 65.

([793]) الروض الندي ص 65.

([794]) مسائل عبد العزيز الخلال ص 78.

([795]) عمدة الفقه ص 16.

([796]) المغني لابن قدامة ج 1 ص 588.

([797]) شرائع الإسلام، المحقق الحلي ج1 ص54، مختلف الشيعة ج2 ص79، جامع المقاصد ج2 ص82، مسالك الأفهام الشهيد الثانيج1 ص164، مجمع الفائدة والبرهان ج2 ص81 ـ 82، مدارك الأحكام ج3 ص173.

([798]) الروض الندي ص 65.

([799]) كتاب الاُم ج 1 ص 91، المجموع ج 3 ص 180، المهذب للشيرازي ج 1 ص 73، المغني لابن قدامة ج1 ص626.

([800]) فتح الباري ج 2 ص 433.

([801]) سنن أبي داود ج 4 ص 50 ح 4057، مسند أحمد ج23 ص 259 ح 3. 195.

([802]) كتاب الاعتبار لابن حزم ص 230.

([803]) وسائل الشيعة ج 4 ص 367، أبواب لباس المصلّي ب 11.

([804]) سنن الترمذي ج 4 ص 218 ح 1722.

([805]) المغني لابن قدامة ج 1 ص 627.

([806]) العروة الوثقى ج 1 ص 425.

([807]) التهذيب ج 2 ص 227 ح 894.

([808]) المغني ج 1 ص 588.

([809]) السرائر لابن إدريس ج1 ص260، الأشباه والنظائر ليحيى الحلي ص22 .

([810]) العروة الوثقى ج 1 ص 435.

([811]) البحر الزخار ج1 ص 218.

([812]) غنية المتملي ص 177، مراقي الفلاح ص 63.

([813]) فتاوى شيخ الإسلام علي أفندي ج 1 ص 4.

([814]) الكاساني ج 1 ص 116.

([815]) المهذب ج 1 ص 64.

([816]) فتاوى الرملي بهامش فتاوى ابن حجر ج 1 ص 116.

([817]) فتاوىالرملي بهامش فتاوىابنحجر ج1 ص116، عمدةالحازم ص20، والمغني لابن قدامة ج1 ص587.

([818]) حاشية الطحاوي على مراقي الفلاح ص 114، ونور الإيضاح بهامش مراقي الفلاح ص 37.

([819]) النووي في شرح مسلم ج4 ص208.

([820]) التاريخ الكبير للبخاري ج5 ص212 / 681.

([821]) شرح المواهب اللدنية للزرقاني ج 7 ص 321.

([822]) المختصر النافع، المحقق الحلي ص26، جامع المقاصد، الكركي ج2 ص159.

([823]) فقه الرضا(عليه السلام) على بن بابويه ص116، كتاب الاُم للشافعي ج1 ص107، المجموع للنووي ج3 ص77 و82.

([824]) الترهيب والترغيب للمنذري ج 1 ص 106 في التعليقة.

([825]) المغني لابن قدامة ج 1 ص 427.

([826]) المحلّى ج 3 ص 122.

([827]) الفقه على المذاهب الأربعة ج1 ص313.

([828]) غنية المتملي ص 177.

([829]) المقنعة للمفيد ص102 .

([830]) سنن البيهقي ج 2 ص 197 ح 2033.

([831]) البحر الزخار ج 1 ص 192.

([832]) شرح التجريد ج 3 ص 333، السيرة الحلبية ج 2 ص 110.

([833]) المحلى ج 3 ص 160.

([834]) نيل الأوطار ج 2 ص 44.

([835]) نيل الأوطار ج 2 ص 32.

([836]) الاعتصام ج 1 ص 284.

([837]) البحر الزخار ج 1 ص 192.

([838]) البحر الزخارج 1 ص 192.

([839]) السيرة ج 2 ص 105.

([840]) الإمام الصادق والمذاهب الأربعة في هذا الجزء ص396 .

([841]) تذكره الفقهاء ج 3 ص 47 مسألة 160.

([842]) موطأ مالك في هامش مصابيح السنة للبغوي ج 1 ص 37.

([843]) نيل الأوطار ج 2 ص 43.

([844]) تهذيب الأسماء واللغات لمحيي الدين النووي ج 1 ص 304.

([845]) الجرح والتعديل للرازي ج5 ص233، رقم 1107، كتاب المجروحين ابن حبان ج2 ص57.

([846]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 124، تهذيب الأسماء واللغات للنووي ج 1 ص 200، الخلاصة للخزرجي ص131 وغيرها من كتب التراجم والرجال.

([847]) كتاب الضعفاء والمتروكين ج2 ص120 ح 2013.

([848]) دعائم الاسلام ج 1 ص 142.

([849]) منهاج الصالحين للخوئي ج1 ص150، الأذان والاقامة الفصل الثالث.

([850]) الفقه على المذاهب الأربعة للجزري ج1 ص314، شروط الأذان.

/ 6