منتزع المختار جلد 1

This is a Digital Library

With over 100,000 free electronic resource in Persian, Arabic and English

منتزع المختار - جلد 1

أبو الحسن عبد الله بن مفتاح

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

[ عند ط ( 1 ) و خالفه م بالله ( قال عليلم ) و أظن خلافهما يرجع إلى كونه ذا دم أم لا و لما كان في ذوات الدم ما يحكم بطهارة الخارج من سبيليه أخرجناه بقولنا ( لا يؤكل ) لان ما يؤكل فزبله ( 2 ) طاهر سواء كان ذا دم أم لا و عند م بالله و ع ان ذرق الدجاج و البط ( 3 ) نجس و لما كان في المأكول ما يحكم بنجاسة زبله ( 4 ) في حال و هو الجلال احترز منه ( عليلم ) بقوله ( أو جلال ) و انما يحكم بنجاسة زبله ( 5 ) ( قبل الاستحالة ) فاما بعد الاستحالة التامة و هي تغير الريح و اللون و الطعم إلى غير ما كانت عليه فانه يحكم بطهارته و قال ح وش ان الابوال و الا زبال كلها نجسة الا أن ح حكم بطهارة البعرتين ( 6 ) عند الحلب و ذرق الطيور ( 7 ) كافة وش استثنى مني الآدمي ( 8 ) قال في المهذب و فى مني سائر الحيوانات ثلاثة أوجه ( الاول ) طاهر الا من الكلب و الخنزير ( و الثاني ) نجس ( و الثالث ) الاعتبار باللحم ان أكل فطاهر و الا فنجس قيل ف و ظاهر إطلاق ] ( 1 ) في أصح الوجهين كالعرق و الزبد و قيل بل نجس لخروجه من محل الحدث فأشبه البول اه قلت إذا كان خارجا من الجوف و الا فطاهر و اختاره المؤلف اه ( ) الا الدودة و نحوها ( 1 ) فتطهر بالجفاف و الا الحصاة فتطهر بالغسل و أما الحب الخارج منه فقيل كالزبل و قيل متنجس و قيل إذا كان ينبت فمتنجس و الا فنجس اه فتح و قرز ( 1 ) المولود قرز ( ) الا الانبياء لما روى ان أم أيمن شربت بوله صلى الله عليه و آله فلم ينكر عليها و قال إذا لا يلج بطنك النار اه ان ( ) سائل خلقي لا اكتسابي كالحلم اه قرز ( 1 ) وجه قول ط انه لا دم له سائل و ان موته في الماء لا ينجسه و وجه قول م بالله انه مأكول اللحم لانه من السمومات اه تع ( ) و لو دما اه ( 2 ) الا الدم فله حكمه اه قرز ( ) و منيه طاهر اه ( ) لقوله صلى الله عليه و آله لا بأس ببول البقر و الغنم و الابل اه ب و قوله صلى الله عليه و آله ما أكل لحمه فلا بأس ببوله اه ( 3 ) الذرق من الذي يخرج بوله و زبله من موضع واحد اه ( ) نوع من الطير أي طير الماء مأكول لا ريش له اه ( 4 ) و كذا بوله و منيه اه قرز ( 5 ) و بوله أيضا اه ب وغ و كذا لبنه إذا تغير اه قرز و لفظ ح لي و لبن الجلالة إذا تغير بالحل كالخارج من سبيلها اه قرز ( ) و يجوز اختيار النجاسة بالذوق و الطعم مع عدم الظن اه و قيل لا يجوز اه ( 6 ) الا بول الصبي الذكر الذي لا يأكل الطعام فانه يطهر بالنضح اه شفا معنى ( ) و إذا وقع زبل طير و التبس هل زبل مأكول أو غيره فلعله يجب غسله ( 1 ) لان الاصل في الحيوانات الحظر و ينظر لو وقع عظم في ماء طاهر ما حكم الماء هل طاهر أم متنجس سل قال القاضي حسن الحد في الذي حفظته ان الماء لا ينجس و مثله رواه السيد إبراهيم حطبه عن المتوكل على الله و يؤيده قوله في از في الطلاق و مهما لم يغلب وقوع الشرط لم يقع المشروط اه قرز ( 1 ) المقرر خلافه كما يأتي في الاطعمة و الاشربة كلام المتوكل على الله فابحثه اه ( ) من الغنم فقط و قدرها من سائر الحيوانات المأكولات اه ( 7 ) قال في المقنغ ؟ ؟ الطير طاهر ما يؤكل و ما لا يؤكل ح فتح من الا طمعة اه ( 8 ) و حجته و لقد كرمنا بني آدم قلنا التكرمة تسوية الخلقة و كمال العقل و تمكينه المنافع كلها اه فتح ( ) لنا ما رواه في البخارى انه صلى الله عليه و آله كان يغسل المني ثم يخرج للصلاة في ذلك الثوب و أنا أنظر إلى أثر الغسل فيه اه من تصنيف السيد محمد بن إبراهيم الوزير في الحديث اه ( ) الرجل و له في المرأة قولان و أما المذي و الودي فيوافق اه

/ 628