بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
[ يقول عند القعود ( 1 ) للاستنجاء أللهم أنى أسألك اليمن و البركة و أعوذ بك من السوء و الهلكة و عند ( 2 ) ستر العورة حصن فرجى و استر عورتي و لا تشمت بي الاعداء و عند المضمضة و الاستنشاق أللهم لقني ( 3 ) حجتي و أذقني عفوك و لا تحرمني رائحة الجنة و عند غسل الوجه أللهم بيض وجهي يوم تسود الوجوه ( 4 ) و لا تسود وجهي يوم تبيض الوجوه و عن غسل اليد اليمنى أللهم أعطني كتابي بيمنى و الخلد ( 5 ) بشمالي و عند الشمال أللهم لا تؤتني كتابي بشمالي و لا تجعلها مغلولة الي عنقي و عند التغشى أللهم غشني برحمتك فانى أخشى عذابك و عند مسح الاذنين أللهم لا تقرن ناصيتي الي قدمي و اجعلني من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه ( 6 ) و عند غسل القدمين أللهم ثبت قدمي على صراطك المستقيم ( و ) الخامس ( توليه بنفسه ) فلو تولاه غيره أجزأه ( 7 ) و كره الا لعذر ( و ) السادس ( تجديده بعد كل مباح ( 8 ) مستحب إجماعا فان كان مندوبا ] اجعلني من التوابين و اجعلني من المتطهرين و اغفر لي انك على كل شيء قدير الا كتب في رق ثم ختم عليها ثم وضعت تحت العرش حتى تدفع اليه بخاتمها يوم القيامة اه غ و كذلك يستحب للانسان أن يقرأ انا أنزلناه في ليلة القدر فقد روى عن علي عليلم عن النبي صلى الله عليه و آله أنه قال إذا فرغت من الوضوء فاقرأ انا أنزلناه في ليلة القدر فمن قرأها عند فراغه من الوضوء كتب الله له عبادة خمسين ألف سنة قيام ليلها و صيام نهارها اه سلوك فإذا أراد دخول باب المسجد قال أللهم افتح لي أبواب رحمتك و غلق عني أبواب سخطك فإذا تقدم إلى مصلاه قال أللهم اجعلني من أوجه من توجه إليك و من اقرب من تقرب إليك و أنجح من طلبك اه إرشاد ( ) خبر و عن عمر رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه و آله قال من توضأ فأحسن الوضوء ثم قال أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له و أن محمدا عبده و رسوله صادقا من قلبه فتح الله له ثمانية أبواب الجنة يدخل من أيها شاء اه شفا ( 1 ) قبل كشف العورة و قرز و قيل بعد ازالة النجاسة ( 2 ) أى بعد اه ( 3 ) و في هامش الوابل في مجموع الزوايد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و آله لا يقولن أحدكم أللهم لقني حجتي فان الكافر يلقن حجته و لكن يقول أللهم لقني حجة الايمان عند الموت و هي الشهادتان عند الموت اه ان رواه الطبراني في الاوسط لكن يقال هذا مروى عن على عليلم و هو توقيف و رواية علي عليلم بالمراحل عن أبى هريرة اه ( 4 ) و في الاثمار وجوه قيل جاءت به السنة و ان خالف القرآن اه ( 5 ) المعضد الذي يجعل في العضد من حلى اه ( 6 ) و عند مسح الرقبة أللهم أعتق رقبتي من النار وقني الاغلال يوم الحساب اه نسخه ( 7 ) في العورة الا لعذر و قرز ( ) أما تقريب الانآء و صبه على يده و نحو ذلك من دون مباشرة فلا كراهة و لا منافاة لما ذكره اه ح إرث و قرز ( 8 ) الاولى ان يقال و يسن لكل فريضة و ندب لكل مباح فإذا نوى الظهر و العصر مثلا فانه يسن له إعادته للعصر و ان كان داخلا في نية الاولى و ذلك لقوله تعالى إذا قمتم إلى الصلاة فظاهره لكل فريضة و لذا أوجبه قوم منهم الناصر أبو الفتح الديلمي و الامام القاسم و داود و لقوله صلى الله عليه و آله الوضوء ؟ على نور و في رواية البخاري و الترمذي كان رسول الله صلى الله عليه و آله يتوضأ لكل فريضة اه ح فتح ( ) فان نوى بالوضوء تجديده بعد كل مباح ثم بعد كماله ذكر أنه قد أحدث وجب عليه اعادة الوضوء بل لا يجب إعادته لانه قد نوى للصلاة فكفت هذه النية اه ح لي فان لم ينويه للصلاة بل نوى التجديد فقط لم يكف و قرز ( ) مما يعد أعراضا عن الصلاة