بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
[ و الصفة ( 1 ) أن يقول عتيق ( 2 ) و العتيق هو الذي تقادمت مدته ( و ) يبين ( مدته ) أي مدة العتق عتيق عام أو عتيق عامين ( و قشر زيت ) أي إذا أسلم في زيت فلا بد أن يذكر كونه مقشرا أو غيره ( و لحم كذا ( 3 ) من عضو كذا سمنه كذا ) أي لا بد أن يبين جنسه كلحم بقر أو ضأن أو نحو ذلك و يبين من أي الاعضاء نحو أن يقول من لحم الاضلاع أو من الافخاذ أو نحو ذلك و يبين قدر سمنه ( 4 ) نحو أن يقول سمنه قدر اصبع ( 5 ) و لا بد أن يبين كون العظم مخلوعا ( 6 ) أو مخلوع ( و ما ) كان ( له طول و عرض ورقة و غلظة ( 7 ) بينت ) هذه ( مع ) ذكر ( الجنس ) إذا كان الطول و العرض و الرقة و الغلظ مقصودة فيه أي يتعلق بها العرض كالخشب و الآجر ( 8 ) و اللبن ( 9 ) و الثياب و البسط فأما لو لم يكن ذلك مقصودا في الشيء المسلم فيه كالطعام فإن له طولا و عرضا لكن ليسا مقصودين فيه و لا يتعلق الغرض بهما فلم يحتج إلى ذكرهما ( و يوزن ( 10 ) ما عدا المثلي ( 11 ) و لو اجرا أو حشيشا ) هذا هو الصحيح للمذهب على ما ذكره أبو طالب و قال ض زيد لا يمتنع جواز السلم في العوارض ( 12 ) و الجذوع ( 13 ) من ذكر الوزن إذا بين جنس الخشب و طوله و عرضه و غلظه ورقته لان وزنه يتعذر ( 14 ) في العادة قال و يجوز السلم في الآجر و اللبن إذا بين مقدارها ( 15 ) على أصل يحيى عليه السلام قيل ع و أما الآجر و اللبن و البسط و الاكسية ( 16 ) فيتفق ( ط ) و ( ض ) و زيد فيها في أنها ] أو ضأن ( 1 ) و في وصف العسل من مرعى كذا و كذا لان النحل قد يقع على الكمون و الصعتر فيكون دواء و قد يكون على ابزار الفواكة فيكون داء يعني زهرها اه شرح تنبيه ( 2 ) و كذا الخل قوله أو عتيق و كذا أو جديد ( 3 ) و كونه من ذكر أو أنثى لان لحم الذكر أطيب و لحم الانثى أرطب و كذا خصي أو فتى أو معلوف أو فان كان من صيد فلا بد ان يبين أصيد كلب أو غيره لا الخصي فلا يشترط اذ لا يكون الخصي للصيد الا نادرا فائدة ما صيد بالكلب فانه أطيب مما صيد بالفهد لان افواه الكلاب واسعة و لا تزال مفتوحة و نكهته طيبة إذا عض على الصيد بخلاف الفهد فان افواهها منطبقة فنكهتها كريهة اه بحر ( ) و يصح السلم في الجراد ميتة عند عدم الوجود و يوصف بما يليق به و قيل يصح حيا و ميتا ( ) قال الامام ى لحم الرعي أطيب من لحم المعلوف لانه يأكل مما يشتهيه لاجل الاحتراك و لحم الرضيع أطيب من لحم الفطيم ( 4 ) و قدر لحمه و قرز ( 5 ) معروفة نحو أصبع الذراع المتعامل بها اه ح أثمار ( 6 ) و في البحر يدخل العظم في اللحم كما يدخل النوى في التمر لايصاله به الا ان يتبرع المسلم اليه ( 7 ) على جهة البدل ( 8 ) بتشديد الراء اه قاموس ( 9 ) بكسر اللام و سكون الباء اه ضياء و يروى بكسر الباء لغة اه كواكب ( ) و لا بد من ذكر نوع الطير ( 10 ) اي يذكر وزنه عند العقد و يجوز التراضي من بعد و ان تشاجر أو وزن عند التسليم و قرز ( 11 ) صوابه المكيل و قرز ( 12 ) الخشب الصغار ( 13 ) الخشب الكبار ( 14 ) و قواه الامام شرف الدين اذ مع ذلك يقرب تحقيق العين و للتسامح به بما عداه فينتفي الشجار اه ح فتح ( 15 ) يعني عددا و ان لم يذكر الوزن اه بيان ( 16 ) اسم لما يلبس ( )