نعم. قال: أهلالي أنت؟ قلت: نعم. قال: أتعرف الكميت بن زيد؟ قلت: يا رسول الله
عمي ومن قبيلتي. قال: أتحفظ من شعره؟ قلت: نعم. قال أنشدني.
طربت وما شوقا إلى البيض أطرب
. . . . . . . . . .
. . . . . . . . . .
. . . . . . . . . .
فمالي إلا آل أحمد شيعة
وما لي إلا مشعب الحق مشعب
وما لي إلا مشعب الحق مشعب
وما لي إلا مشعب الحق مشعب
في النوم فقال لي: مالك وللكميت بن زيد؟ فقلت: يا رسول الله؟ ما بيني وبينه إلا
كما بين الشعراء. فقال: لا تفعل، أليس هو القائل؟
فلا زلت فيهم حيث يتهمونني
ولا زلت في أشياعكم أتقلب
ولا زلت في أشياعكم أتقلب
ولا زلت في أشياعكم أتقلب
من أبيات حرفتها يد النشر المصرية عن القصيدة بعد قوله:
وقالوا ترابي هواه ورأيه
بذلك أدعى فيهم وألقب
بذلك أدعى فيهم وألقب
بذلك أدعى فيهم وألقب
محمد بن عقير (1) كانت بنو أسد تقول: فينا فضيلة ليست في العالم، ليس منزل منا إلا
وفيه بركة وراثة الكميت لأنه رأى النبي صلى الله عليه وآله في النوم فقال له: أنشدني:
طربت وما شوقا إلى البيض أطرب
. . . . . . . . . .
. . . . . . . . . .
. . . . . . . . . .
عن أبيه قال: أدركت الناس بالكوفة من لم يرو.
طربت وما شوقا إلى البيض أطرب
ولا لعبا مني وذو الشيب يلعب؟
ولا لعبا مني وذو الشيب يلعب؟
ولا لعبا مني وذو الشيب يلعب؟
(1) في غير شرح الشواهد: عقبة.