قصة الحكمين كما يدل على ذلك الأحاديث: 15، 16، 25، 34، مضافا إلى
ما مر في الحديثين 53 و 59، وما مر من أنه كان من شرطة الخميس.
استشهد فيها محمد بن أبي بكر بمصر سنة 38، كما في الحديثين 37 و 78.
شهر رمضان سنة 40، كما في الأحاديث: 12، 17، 69، 79.
معاهدة الصلح بينه وبين الإمام الحسن عليه السلام، كما في الحديث 76.
بهما، ولا ندري هل بقي فيها أم لا، إلا أنه كان حاضرا بالمدينة سنة 50 بعد شهادة الإمام
الحسن عليه السلام، وفي السنة التي قدم فيها معاوية حاجا كما في الحديث 10 و 26.
أبيه واليا عليها، فأخذ من كاتب زياد رسالة معاوية إلى زياد كما في الحديث 23.
أبي عبد الله الحسين عليه السلام، كما في الحديث 26.
التقائه بالإمام السجاد والإمام الباقر عليهما السلام، وكذلك ابن عباس في تلك الفترة. يدل على
ذلك ما في الحديثين 10 و 66.
ليقتله، فهرب منه إلى البصرة ثم إلى فارس، ووصل إلى مدينة (نوبندجان) وآوى في
تلك البلدة إلى أبان بن أبي عياش. ولم يلبث كثيرا في نوبندجان حتى مرض، ثم توفي
إلى رحمة الله تعالى.
يدل على ذلك ما في مفتتح الكتاب، وما قال ابن النديم والعقيقي: (كان (سليم)