کتاب سلیم بن قیس الهلالی نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

کتاب سلیم بن قیس الهلالی - نسخه متنی

ابوصادق سلیم بن قیس الهلالی العاوی الکوفی؛ التحقیق: محمد باقر الانصاری الزنجانی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید



إلى غير ذلك). (1)


17. قال العلامة المامقاني في تنقيح المقال: (هو من الأولياء المتنسكين والعلماء
المشهورين بين العامة والخاصة، وظاهر أهل الرجال أنه ثقة معتمد عليه، وقد يطمئن
بوثاقة الرجل من عد الشيخ في باب أصحاب السجاد عليه السلام إياه صاحب أمير المؤمنين
عليه السلام وجعله إياه من أوليائه وغير ذلك مما لا يخفى على أهل الفن). (2)


18. قال المحقق الخبير السيد حسن الصدر في كتابه (تأسيس الشيعة لعلوم
الإسلام): سليم - بالتصغير - ابن قيس الهلالي التابعي صاحب علي عليه السلام والملازم له
وللحسنين عليهما السلام المنقطع إليهم. أول من كتب الحوادث الكائنة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله،
ثقة صدوق متكلم فقيه كثير السماع). (3)


19. قال المتتبع الخبير الحاج مولى هاشم الخراساني في كتابه منتخب التواريخ:


(سليم بن قيس الهلالي العامري الكوفي، كان من عظماء الرجال في الغاية). (4)


20. قال الشيخ جواد الخراساني في منظومته الرجالية:





  • علي بن عيسى وأبانا صدقه
    سليم بن قيس وكذا الفراء ثقة (5)



  • سليم بن قيس وكذا الفراء ثقة (5)
    سليم بن قيس وكذا الفراء ثقة (5)




21. قال المحقق الخياباني في ريحانة الأدب: (هو من أكابر أصحاب أمير المؤمنين
والحسنين والسجاد والباقر عليهم السلام. كان محبوبا لدى حضراتهم في الغاية،
وكان بمنزلة الأركان الأربعة، وورد أخبار كثيرة في مدحه، وهو من أولياء أهل بيت
العصمة عليهم السلام). (6)


22. قال العلامة الأميني في كتابه الغدير: (هو ممن يحتج به وبكتابه عند الفريقين)،
وعبر عنه ب (التابعي الكبير الصدوق الثبت). (7)


23. قال العلامة السيد محمد صادق بحر العلوم في مقدمته على كتاب سليم:



(1). أعيان الشيعة: ج 35 ص 293.


(2). تنقيح المقال: ج 2 ص 54.


(3). تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام: ص 282، 357.


(4). منتخب التواريخ: ص 210.


(5). منظومة في الرجال: ص 51.


(6). ريحانة الأدب: ج 6 ص 369.


(7). الغدير: ج 1 ص 66 و 163 و ج 2 ص 34.





/ 441