خلقه إلى غيره، وهو صفاته(1).والبعض من المجوس ـ كما قيل ـ يقرّون بالله تعالى، ويجعلونه خالق الخير، بلا حاجة منه سبحانه إلى غيره(2).(1) انظر الهامش السابق.(2) راجع: الملل والنحل 2 / 261.