سیف و السیاسة فی الاسلام، الصراع بین الاسلام النبوی و الاسلام الاموی نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

سیف و السیاسة فی الاسلام، الصراع بین الاسلام النبوی و الاسلام الاموی - نسخه متنی

صالح الوردانی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

أما الروايات الخاصة بالمسلمين والتي تهدف إلى إخضاعهم لخط بني أمية فهي
أكثر من أن تحصى:

يروى أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: من يطع الأمير فقد أطاعني ومن يعص الأمير فقد
عصاني. (20).

ويروى: السمع والطاعة في عسرك ويسرك ومنشطك ومكرهك وأثرة
عليك. (21).

ويروى: على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره. (22).

ويروى: إسمعوا وأطيعوا فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم. (23).

يروى: تسمع وتطيع للأمير وأن جلد ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع. (24).

ويروى على لسان معاوية أنه سمع الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: لا تزال طائفة من أمتي
قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم أو خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون
على الناس. (25).

ويروى: من خرج من الطاعة وفارق الجماعة ثم مات ميتة جاهلية. (26).

ويروى: من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر فإنه من فارق الجماعة شبرا
فمات فميتته جاهلية. (27).

(20) البخاري. كتاب فضائل الصحابة. ويروي البخاري على لسان علي أنه أقر بتقديم أبي بكر وعمر وعثمان
عليه. أنظر باب فضل أبي بكر..

(21) مسلم كتاب الإمارة وانظر البخاري..

(22) المرجعين السابقين
(23) مسلم كتاب الإمارة،.

(24) المرجع السابق..

(25) المرجع السابق..

(26) المرجع السابق. وقد روى هذا الحديث عدة رجال من أنصار معاوية مثل جابر بن سمرة. وابن عمر.

والمغيرة بن شعبة. ومروان الفزاري انظر باب لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق.

(27) المرجع السابق..

/ 188