وكانت الكتب التي أمتلكها خير معين وخير زاد لحركتي في مسيرة الدعوة، فكنت أضيء بها الدرب لمن حولي وأبيّن لهم الحقائق لعلهم يسيرون بإتجاه السبل الموصلة إلى الهداية والفلاح. وتمكنت ـ بحول الله ـ أن آخذ بيد الكثير وأخرجهم من الغفلة إلى الوعي واليقظة والاستبصار".