فإن كان الشيخ المفيد رحمه الله يعتقد بمضمون هذا الكلام، ولم يورده على سبيل المجاراة في البحث، وإرسال الكلام وفق ما يرضاه من هو بصدد مناظرته ومحاورته، فإننا نقول:إننا لا نوافقه على ما قاله، ولا نراه قريباً إلى الصواب، خصوصاً بالنسبة لتزوج عثمان من زينب بعد وفاة أبي العاص بن الربيع، وكذا بالنسبة لكون