کوثر فی احوال فاطمة بنت النبی الطهر (ص) جلد 2

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

کوثر فی احوال فاطمة بنت النبی الطهر (ص) - جلد 2

سید محمد باقر موسوی؛ مصحح: محمدحسین رحیمیان

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

عليّ والحسن والحسن و فاطمة عليهم السلام و أبوذر و سلمان المقداد و صهيب.

48:1454- (وَ جَعَلْنا بَعْضُكُمْ) عدوّكم (لِبَعْضٍ)

[الفرقان: 20.] عليّ و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام (فِتْنَة).

49:1455- (نَسَباً وَ صِهْراً):

[الفرقان: 54.]

نزلت في النبي صلى الله عليه و آله و عليّ بن أبي طالب عليه السلام ابن عمّ النبي صلى الله عليه و آله و زوج فاطمة عليهاالسلام.

50:1456- (ذُرِيّاتنا)

[الفرقان: 74.]: فاطمة عليهاالسلام.

51:1457- (بِنَصْر اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشاء)

[الروم: 5.]: يعني نصر فاطمة عليهاالسلام لمحبّيها.

52:1458- (فَآتِ ذَا القُرْبى حَقَّه)

[الروم: 38.]: جعل فدك لفاطمة عليهاالسلام بأمر اللَّه.

53:1459- (وَ بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ)

[الحجّ : 45.]: فاطمة و ولدها عليهم السلام معطّلين من الملك.

54:1460- (وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسولٍ وَلَا نَبِيٍ إلّا إِذا تَمنّى أَلْقَى الشَيْطانُ في اُمنِيَّتِهِ)

[الحجّ : 52.]:

إنّ رسول اللَّه صلى الله عليه و آله أصابه خصاصة، فجاء إلى رجل من الأنصار فقال له: هل عندك من طعام؟

فقال: نعم؛ يا رسول اللَّه! و ذبح له عناقاً و شوّاه، فلمّا دنى منه تمنّى رسول اللَّه صلى الله عليه و آله أن يكون معه عليّ و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام، فجاء أبوبكر و عمر...

55:1461- (المُؤْمِنونَ)

[المؤمنون: 1.]:

رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و أميرالمؤمنين و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

56:1462- (الفائِزونَ)

[المؤمنون: 11.]:

يصبر عليّ بن أبي طالب و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام في الدنيا على الطاعات و على الجوع والفقر، وبما صبروا على المعاصي، و صبروا على البلاء للَّه في الدنيا.

57:1463- (آياتِنا)

[الإسراء: 2.]: عليّ و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

58:1464- (ذَا القُرْبى)

[الإسراء: 26.]: فاطمة عليهاالسلام.

59:1465- (وَ إمّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمْ ابْتِغاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجوها فَقُلْ لَهُمْ قَوْلاً مَيْسوراً)

[الإسراء: 28.]:

نزلت في عليّ و فاطمة عليهماالسلام حيث أهدى ملك حبشة إلى رسول اللَّه صلى الله عليه و آله عشرة إماء.

60:1466- (يَبْتَغونَ إِلى رَبِّهِمُ الوَسيلَةَ)

[الإسراء: 57.]:

هم النبي صلى الله عليه و آله و عليّ و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

61:1467- (وَ يُبَشِّرِ المُؤْمِنينَ)

[الكهف: 2.]:

يبشّر محمّد صلى الله عليه و آله بالجنّة عليّاً و جعفراً و عقيلاً و حمزة و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

62:1468- (اُولوا الاَرْحام)

[الأنفال: 75.]:

النبي صلى الله عليه و آله و عليّ و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

63:1469- (الصادِقينَ)

[التوبة: 119.]:

عليّ و فاطمة والحسن والحسين و ذريّتهم الطاهرون عليهم السلام إلى يوم القيامة.

64:1470- (أَهْل البَيْت)

[هود: 73.]: عليّ و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

65:1471- (كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ)

[إبراهيم: 24.]:

قال جبرئيل للنبي صلى الله عليه و آله: أنت الشجرة، و عليّ غصنها، و فاطمة ورقها، والحسن والحسين ثمارها.

66:1472- (أَهْل الذِكْر)

[النحل: 43.]: محمّد صلى الله عليه و آله و عليّ و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

67:1473- (ذي القُرْبى)

[النحل: 90.]: فاطمة و أولادها عليهم السلام.

68:1474- (الحَقّ)

[الأنفال: 32.]:

إذا كنت رسول اللَّه، و عليّ وصيّك من بعدك، و فاطمة بنتك سيّده نساء العالمين، والحسن والحسين ابناك سيّدا شباب أهل الجنّة، و حمزة عمّك سيّد الشهداء، و جعفر الطيّار ابن عمّك يطير مع الملائكة في الجنّة، و السقاية للعبّاس عمّك... إن كان هذا هو الحقّ من عندك، فأمطر علينا حجارة من السماء.

69:1475- (لِذي القُرْبى)

[الأنفال: 41.]:

فاطمة عليهاالسلام و من يلي أمرها من بعدها من ذرّيتها الحجج على الناس.

70:1476- (الوَسيلَة).

[المائدة: 35.]

قال صلى الله عليه و آله: في الجنّة درجة تدعى الوسيلة، فإذا سألتم اللَّه تعالى فاسألوه لي الوسيلة.

قالوا: يا رسول اللَّه! من يسكن معك فيها؟

قال: عليّ و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

71:1477- (وَ عَلَى الاَعْرافِ رِجالٌ)

[الأعراف: 46.]:

النبي صلى الله عليه و آله و عليّ و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

72:1478- (طوبى لَهُمْ)

[الرعد: 29.]:

قال صلى الله عليه و آله: لقد شهد أملاك فاطمة عليهاالسلام جبرئيل و ميكائيل و إسرافيل في اُلوف من الملائكة، ولقد أمر اللَّه طوبى، فنثرت عليهم من حللها و...

73:1479- (إِنَّما تُوَفَّوْنَ اُجوركُمْ يَوْمَ القِيامَةِ)

[آل عمران: 185.]: عليّ و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

74:1480- (إِنَّ اللَّهَ اصْطَفى آدَمَ وَ نوحاً وَ آلَ إبْراهيمَ وَ آلَ عِمْرانَ عَلَى العالَمينَ).

[آل عمران: 33.]

دخل النبي صلى الله عليه و آله على فاطمة الزهراء عليهاالسلام و عائشة... فقال النبي صلى الله عليه و آله: يا

عائشة! أو ما علمت أنّ اللَّه اصطفى آدم و نوحاً و آل إبراهيم و آل عمران و عليّاً والحسن والحسين و حمزة و جعفر و فاطمة و خديجة على العالمين؟

75:1481- (إِنَّ اللَّهَ اصْطَفاك)

[آل عمران: 42.]:

أي على نساء عالمي زمانك، لأنّ فاطمة بنت رسول اللَّه صلى الله عليه و آله سيّدة نساء العالمين.

76:1482- (وَ إِذ اسْتَسْقى مُوسى لِقَوْمِهِ)

[البقرة: 60.]:

قال موسى: اللهمّ بحقّ محمّد سيّد الأنبياء، و بحقّ عليّ سيّد الأوصياء، و بحقّ فاطمة سيّدة النساء، و بحقّ الحسن سيّد الأولياء، و بحقّ الحسين سيّد الشهداء، و بحقّ عترتهم و خلفائهم سادة الأزكياء لمّا سقيت عبادك هؤلاء.

77:1483- قوله تعالى: (الصِراطَ المُسْتَقيمَ)

[الفاتحة: 5.]:

قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: إنّ اللَّه جعل عليّاً و زوجته و أبناءه حجج اللَّه على خلقه، و هم أبواب العلم في اُمّتي، من اهتدى بهم هدي إلى صراط مستقيم.

78:1484- (الأَسْماء)

[البقرة: 31.]:

أسماء أنبياء اللَّه و أسماء محمّد صلى الله عليه و آله و عليّ و فاطمة والحسن والحسين والطيّبين من آلهم عليهم السلام، و أسماء خيار شيعتهم، و عتاة أعدائهم.

79:1485- المناقب لابن شهراشوب، صحيح الدّارقطني:

إنّ رسول اللَّه صلى الله عليه و آله أمر بقطع لصّ.

فقال اللصّ: يا رسول اللَّه! قدمته في الإسلام و تأمره بالقطع؟ فقال: لو كانت ابنتي فاطمة عليهاالسلام.

فسمعت فاطمة عليهاالسلام، فحزنت.

فنزل جبرئيل بقوله: (لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبِطَنَّ عَمَلُكَ)

[الزمر: 65.]

فحزن رسول اللَّه صلى الله عليه و آله.

فنزل: (لَوْ كانَ فيهِما آلِهَةٌ إِلّا اللَّهَ لَفَسَدَتا)

[الأنبياء: 22.]

فتعجّب النبي صلى الله عليه و آله من ذلك.

فنزل جبرئيل و قال: كانت فاطمة عليهاالسلام حزنت من قولك، فهذه الآيات لموافقتها لترضى.

80:1486- الباقر عليه السلام في قوله تعالى: (وَلَقَدْ عَهِدْنا إلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ)

[طه: 115.]:

كلمات في محمّد صلى الله عليه و آله و عليّ و فاطمة والحسن والحسين و الأئمة من ذريّتهم عليهم السلام. كذا نزلت على محمّد صلى الله عليه و آله.

81:1487- تفسير عليّ بن إبراهيم: الحسين بن محمّد، عن المعلّى، عن الوشّاء، عن محمّد بن الفضيل، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر عليه السلام في قوله: (إِنَّها لَإِحْدَى الكُبَرِ- نَذيراً لِلْبَشَرِ).

[المدّثر: 35 و 36.]

قال: يعني فاطمة عليهاالسلام.

82:1488- المناقب لابن شهراشوب: القاضي أبومحمّد الكرخي في كتابه، عن الصادق عليه السلام:

قالت فاطمة عليهاالسلام: لمّا نزلت (لا تَجْعَلوا دُعاءَ الرسولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً)

[النور: 63.] هبت رسول اللَّه صلى الله عليه و آله أن أقول له يا أبة! فكنت أقول: يا رسول اللَّه!

فأعرض عنّي مرّة أو اثنين أو ثلاثاً، ثمّ أقبل عليّ فقال: يا فاطمة! إنّها لم تنزل فيك ولا في أهلك ولا في نسلك، أنت منّي و أنا منك، إنّما نزلت في أهل الجفاء والغلظة من قريش أصحاب البذخ والكبر، قولي: يا أبة! فإنّها أحيى للقلب، و أرضى للربّ.

83:1489- المناقب لابن شهراشوب: روي: أنّ فاطمة عليهاالسلام تمنّت وكيلاً عند غزاة علي عليه السلام، فنزل: (رَبُّ المَشْرِقِ وَ المَغْرِبِ لا اِلهَ إِلّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكيلاً).

[المزّمل: 9.]

84:1490- (فَتابَ عَلَيْكُمْ)

[البقرة: 54.]:

فلما استمرّ القتل فيهم... فاجتمعوا وضجوّا: يا ربّنا! بجاه محمّد الأكرم، وبجاه عليّ الأفضل الأعظم، وبجاه فاطمة الفضلى، وبجاه الحسن والحسين... لمّا غفرت لنا... فرفع عنهم القتل.

85:1491- (بِكَلِماتٍ)

[البقرة: 124.]:

محمّد صلى الله عليه و آله و عليّ و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

86:1492- (قولوا آمَنّا بِاللَّهِ وَ ما اُنْزِلَ اِلَيْنا)

[البقرة: 136.] و (آمنتم)

[البقرة: 137.]:

عنى بذلك عليّاً و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام

87:1493- (الصَلاة)

[البقرة: 238.]:

رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و أميرالمؤمنين و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

88:1494- (حَبَّة)

[البقرة: 261.]: فاطمة عليهاالسلام.

89:1495- (أَوْ اُنثى)

[آل عمران: 195.]:

الفواطم الثلاث المهاجرات مع عليّ عليه السلام.

90:1496- (الصالِحينَ)

[النساء: 69.]:

فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام.

91:1497- تفسير عليّ بن إبراهيم: أبي، عن سليمان الديلمي، عن أبي بصير، عن أبي عبداللَّه عليه السلام قال: سألته، عن قول اللَّه: (وَالشمْسِ وَضُحاها)؟

قال: الشمس؛ رسول اللَّه صلى الله عليه و آله أوضح اللَّه به للناس دينهم.

قلت: (وَالقَمَرِ إِذَا تَلاها)؟

قال: ذاك أميرالمؤمنين عليه السلام.

قلت: (وَالنَّهارِ إِذا جلَّاها).

قال: ذاك الإمام من ذريّة فاطمة عليهاالسلام، يسأل رسول اللَّه صلى الله عليه و آله فيجلي لمن سأله، فحكى اللَّه سبحانه عنه، فقال: (وَ النَهارِ إِذا جَلّاها).

قلت: (وَاللَيْلِ إِذا يَغْشاها).

قال: ذاك أئمّة الجور الّذين استبدّوا بالأمر دون آل رسول اللَّه صلى الله عليه و آله، و جلسوا مجلساً كان آل رسول اللَّه صلى الله عليه و آله أولى به منهم، فغشوا دين رسول اللَّه صلى الله عليه و آله بالظلم و الجور، و هو قوله: (وَاللَيْلِ اِذا يَغْشاها).

قال: يغشي ظلمة الليل ضوء النهار.

(وَ نَفْسٍ وَ ما سَوّاها).

قال: خلقها و صوّرها.

و قوله: (فَأَلْهَمَها فُجُورَها وَ تَقْواها).

أي: عرّفها وألهمها، ثمّ خيّرها فاختارت.

(قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكّاها) يعني نفسه طهرّها.

(وَقَدْ خابَ مَنْ دَسّاها)

[الشمس: 1- 10.] أي: أغواها.

92:1498- (وَ أْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَلاةِ)

[طه: 132.]:

نزلت في عليّ و فاطمة والحسن والحسين عليهم السلام، كان رسول اللَّه صلى الله عليه و آله يأتي باب فاطمة عليهاالسلام كلّ سحرة فيقول: السلام عليكم أهل البيت و رحمة اللَّه و بركاته الصلاة يرحمكم اللَّه...

93:1499- (عِبادٌ مُكرمونَ)

[الأنبياء: 26 و 102 و 103.]: محمّد صلى الله عليه و آله و عليّ و فاطمة عليهماالسلام.

94:1500- (وَ هُمْ فيمَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خالِدونَ)

[الأنبياء: 26 و 102 و 103.] (لا يَحْزُنُهُم الفَزَعُ الاَكْبرُ)

[الأنبياء: 26 و 102 و 103.]:

فاطمة عليهاالسلام و ذرّيتها و شيعتها.

95:1501- (الَّذينَ اُخْرِجوا مِنْ ديارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ).

[الحجّ: 40.]

أميرالمؤمنين عليه السلام و ذرّيته، و ما ارتكب من أمر فاطمة عليهاالسلام.

[العوالم: 72:11- 87.]

/ 45