الرواية عن فاطمة في عقاب من تهاون بصلاته
2777/ 1- فلاح السائل: اُروّى بحذف الأسناد عن سيّدة النساء فاطمة ابنة سيّدة الأنبياء صلوات اللَّه عليها و على أبيها و على بعلها و على أبنائها الأوصياء أنّها سألت أباها محمّداً صلى الله عليه و آله.
فقالت: يا أبتاه! ما لمن تهاون بصلاته من الرّجال والنساء؟
قال: يا فاطمة! من تهاون بصلاته من الرجال و النساء ابتلاه اللَّه بخمس عشرة خصلة: ستّ منها في دار الدنيا، و ثلاث عند موته، و ثلاث في قبره، و ثلاث في القيامة إذا خرج من قبره.
فأمّا اللواتي تصيبه في دار الدنيا:
فالاُولى؛ يرفع اللَّه البركة من عمره.
و يرفع اللَّه البركة من رزقه.
و يمحو اللَّه عزّ و جلّ سيماء الصّالحين من وجهه.
و كلّ عمل يعمله لا يوجر عليه.
و لا يرتفع دعاؤه إلى السّماء.
و السادسة؛ ليس له حظّ في دعاء الصالحين.
و أمّا اللواتي تصيبه عند موته:
فاُولاهنّ؛ أنّه يموت ذليلاً.
و الثانية؛ يموت جائعاً.
و الثالثة؛ يموت عطشاناً، فلو سقي من أنهار الدنيا لم يروّ عطشه.
و أمّا اللواتي تصيبه في قبره.
فاُولاهنّ؛ يوكّل اللَّه به ملكاً يزعجه في قبره.
و الثانية؛ يضيق عليه قبره.
و الثالثة؛ تكون الظلمة في قبره.
و أمّا اللواتي تصيبه يوم القيامة إذا خرج من قبره.
فاُولاهنّ؛ أن يوكّل اللَّه به ملكاً يسحبه على وجهه، و الخلائق ينظرون إليه.
و الثانية؛ يحاسب حساباً شديداً.
و الثالثة؛ لا ينظر اللَّه إليه و لا يزكّيه، وله عذاب أليم. البحار: 83/ 21 ح 39، عن فلاح السائل: 22.
فقالت: يا أبتاه! ما لمن تهاون بصلاته من الرّجال والنساء؟
قال: يا فاطمة! من تهاون بصلاته من الرجال و النساء ابتلاه اللَّه بخمس عشرة خصلة: ستّ منها في دار الدنيا، و ثلاث عند موته، و ثلاث في قبره، و ثلاث في القيامة إذا خرج من قبره.
فأمّا اللواتي تصيبه في دار الدنيا:
فالاُولى؛ يرفع اللَّه البركة من عمره.
و يرفع اللَّه البركة من رزقه.
و يمحو اللَّه عزّ و جلّ سيماء الصّالحين من وجهه.
و كلّ عمل يعمله لا يوجر عليه.
و لا يرتفع دعاؤه إلى السّماء.
و السادسة؛ ليس له حظّ في دعاء الصالحين.
و أمّا اللواتي تصيبه عند موته:
فاُولاهنّ؛ أنّه يموت ذليلاً.
و الثانية؛ يموت جائعاً.
و الثالثة؛ يموت عطشاناً، فلو سقي من أنهار الدنيا لم يروّ عطشه.
و أمّا اللواتي تصيبه في قبره.
فاُولاهنّ؛ يوكّل اللَّه به ملكاً يزعجه في قبره.
و الثانية؛ يضيق عليه قبره.
و الثالثة؛ تكون الظلمة في قبره.
و أمّا اللواتي تصيبه يوم القيامة إذا خرج من قبره.
فاُولاهنّ؛ أن يوكّل اللَّه به ملكاً يسحبه على وجهه، و الخلائق ينظرون إليه.
و الثانية؛ يحاسب حساباً شديداً.
و الثالثة؛ لا ينظر اللَّه إليه و لا يزكّيه، وله عذاب أليم. البحار: 83/ 21 ح 39، عن فلاح السائل: 22.