فرواها البخارى فى باب اثم المار بين يدى المصلى(24): - من فقه الخلاف المرور بین یدی المصلی نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

من فقه الخلاف المرور بین یدی المصلی - نسخه متنی

امیر رحمانی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

فرواها البخارى فى باب اثم المار بين يدى المصلى(24):

«حدثنا عبدالله بن يوسف قال احبَر فا مالك عن ابى النضر مولى عمربن عبيدالله عن بسربن سعيد ان زيدبن خالدارَ سلَه الى ابى جهيم يَساله ماذا سَمع من رسول الله ص فى المارّ بين يدى المصلّى فقال ابوجهيم قال رسول الله ص: لويعلم المار بين يدى المصلى ماذا عليه لكان اَن يقف اربعين خيراً له من ان يمّر بين يديه - قال ابوالفضل: لااَدرى اَقال اربعين يوماًاَوشهراً اَوسَة"»

ورواهماسسلم، حدثنا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن ابى النضر عن بسرانّ زيد ين خالد.....الحديث(25)

ورواها الطبرانى فى المعجم الكبير(26)

ورواها الدارمى فى السنن(27)، ورواها البزارفى مسنده(28)

الاّانّ متنهم عكس متن الصحعين فالمسئوا فى لفظ الصحعين هوا ابوالجهيم الانصارى الى زيدبن خاله اسؤله ماسحع من النبى ص فقال ان رسول الله ص قال لان يقوم احدكم اربعين خير من ان يمر بين يدى المصلى» ومثله لفظ الطبرانى

و فى لفظ البزار:

«لويعلم المار بين يدى المصلى ماذا عليه لكان ان يقوم اربعين خريفاً خيراً له من يمر بين يديه»

ومثله مافى سنن ابن ماجه الاّ انه لم سيم اباحهيم، بل قال «ارسلونى الى زيدبن خاله....»

ورواهاالامام مالك فى الموطأكتاب قصرالصلاة - باب التشديه فى ان يمر لحد بين يدى المصلى عن يحيى عن مالك.... الى آخر مارواهافى البخارى و مسلم

وروى عنه عن مالك عن زيدبن اسلم عن عطاء بن يسار انّ كعب الاحبار قال «اويعلم المارّ بين يدى المصلى ماذا عليه لكان اَن يُخسَف به خيراً له من ان يمرّ بين يديه»

ورواها النووى فى رياضى الصالحين باب تحريم المرور بين يدى المصلى عن النبى ص: لويعلم المار...ناذا عليه لكان(29)...»

ورواها النسائى فى سننه من قتيبه عن مالك عن(30).....

ورواهاابو داودفى سننه عن القعنبى عن مالك عن ابى النضر(31)،

وروى ابن حبان فى صحيه فى النوع السابع و الاربعين من القسم الثانى، عن ابى هريرة مرفوعا

«لويعلم احدكم ماله فى ان يمر بين يدى اخيه معترضا فى الصلاة كان لَاَن يقيم مأة عام خيرله من الخطوة التى خطا»

ورواه ابن ماجه فى سنته ايضاً -

وفى مصنف ابن ابى شيبة...عن عبدالحميد بن عبد الرحمن عامل عمر بن عبد العزيز و مّر رجل بين يديه و هو يصلّى فجبذه حتى كاد يخرق يثابه فلما انصرف قال قال رسول الله ص: لويعلم المار بين يدى المصلى لاحبّ ان ينكسر فخذه ولا يمر بين يديه(32)

هذا خو الا صل الذى اعتمدوه فى القول بالتحريم اَو الكراهة، حتى ان من ذكرنا قوله من علماء الشيعة لم يستندوا الى يعتبر حجة عندهم الاّ هذا الحديث بتعبيرانّه روى العامّه عن النبى ص... كمافى غنائم الايام اَو، و حرمه بعض العامه لما صع عن النبى (ص) فى رواية ابى جهيم، كمافى ذكرى الشيعه، نعم حمله ره على التغليظ و الكراهة، ولاجل خلونصو صهم مما تيعرض بحكم المارّترى خلوّ كلمات كثير منهم بل اكثر هم من التعرض لحكم المرور

/ 47