بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
في ثلاثة من المواضع التالية ورد تصريح بأن المنقول هو من «كتاب البنيان » و في المواضع الأخري اكتفي بذكر البرقي يعتقد أنها منقولة أيضا عن هذا الكتاب من حيث دلالة المفهوم:1. جاء في الصفحة 20: «هكذا روي أحمد بن ابي عبدالله البرقي في كتاب «البنيان» أن قم سميت بهذا الاسم لأنها كانت في البداية مستنقعاً، أي محجمعاً للمياه... .2. وجاء في الصفحة 22: «كذلك يقول أحمد بن أبي عبدالله البرقي:«إن هذه العين (التي كانت قبالة تيمرة و برق رود) قد جمعها الأسكندر.3. و في الصفحة 25 جاء: «إن أصح سبب و اوثقه في تسمية قم بقم هو الرواية التي يذكرها البرقي، وهي إن قم مجمع تراكم مياه تيمرة وأنار...».4. جاء في الصفحة 29: «روي عن البرقي أنه قال: قم أربعون فرسخاً في اربعين فرسخاً لأن حدودها متباعدة بعض عن بعض وأقطارها متباينة... وقال البرقي إن حد قم الأول من جهة همدان إلي ميلاذجرد وهي ساوه و...».5. جاء في الصفحة 50: «والبرقي في هذا الموضوع (نهر قم) يقول: من هذا الماء خرج جدول إلي قرية قارص، فكان علي مر الأيام يشق الارض ويتسع حتي أصبح نهراً وانحدرت إليه مياه تيمرة، وذلك الوادي هو اليوم ما يجري فيه الماء.» انتهي قول البرقي.6. جاء في الصفحة 56: «يقول البرقي في كتاب (البنيان) إن رستاق قم ثلاثمائة وخمسة وستون دية، ومنها: شابستان، خطاب آباد، دزج، ساسفجرد، وادي لوح...».7. جاء في الصفحة 58: «يقول حسن بن محمد إن هذه الحكايات مجموعات متباينة ومتناقضة. علي ذك فإن تقاصيل البرقي زائدة علي الجميع.8. جاء في الصفحة 59: «وقال البرقي في كتابه إنه عند نزول العرب بقم دخلوا القري واخذوا يبنون العمارات فيها ويوصلون عُشر ذلك إلي الديوان. كذلك قال البرقي إن مجموع ضياع العرب في قم كانت كلها جديدة واسلامية. إن العرب الأشعريين هم الذين بنوها وأحيوها وحفروا المبازل وأرسلوا إليها الزرّاع.9. جاء في الصفحة 60: «حكي عن البرقي أن جمكران بناها سليمان بن داود « عليهالسلام »، إلا أن هذه الرواية لا تخلو من معارضة إذ ليس في تلك الناحية. أي بناء منسوب إلي سليمان بن داود ولا يطلق اسمه علي شيء وهناك، والله أعلم.10. جاء في الصفحة 75: «من جملة مايرويه البرقي هو أن العجم قد غالوا في كثرة السيول. يقول البرقي إن ملح قم من أنظف الأملاح وأفضلها لأنه ماء يجف و هو صاف لم يمتزج به التراب، بينما الأملاح الأخري ممزوجة بالتراب.11. جاء في الصفحة 79: «يروي البرقي عن بعض الرواة العجم أن أول موضع من مواضع ساوة ورساتيقها وأطرافها التي بنوها هي آبة و قد بناها بيب بن جود رز، وسبب بنائها هوأن كيخسرو وصل الي هناك حيث كانت بحيرة.12. جاء في الصفحة 81: «قال البرقي في كتابه «البنيان» إن فرعون كان من (آبة)، وكل من تراهم من أهل آبة حمرالوجوه، زرق العيون، اعلم إنهم من نسل فرعون. كذلك يقول البرقي إن قصر «فضلوية المتطبب فيه» جزء من قصر فرعون، وقصر فرعون ومسكنه كان من بوابة الوزراء بنان بن موسي... .13. جاء في الصفحة 83: «كذلك يقول البرقي إن قرية (طخرود) سميت كذلك لأنها تقع علي مجري النهر والسيول، وبلغة العجم هي (تفارود) وآخرون يقولون إن معني ذلك بلغة العجم هو (تَه خرّه)، وذلك لأن أهل (طخرود) دعوا علي الذي بناها بالخير وقالوا: «بر تو خرّه باد» يعني «مباركة عليك».14. جاء في الصفحة 84: «يروي البرقي إن هذه القرية (هريسان) قد بناها داراي بن دارا وسماها علي اسم احد مماليكه المسمي (وريسان)...».15. جاء في الصفحة 89: «جرجنبان من ساوة همدان. روي عن البرقي أن هذه القرية سميت بهذا الاسم لأن رجلا نزل بالعين التي تقع خلف ساوة ليتناول الفطور، وكان معه خرج من الخبز والجبن. وبعد ان تناول طعامه قام إلي عين الماء ليشرب. فجاء ذئب واختطف خرج الخبز والجبن، فراح الرجل يركض خلفه ويقول [بالفارسية]: «گرگ انبان برد» أي إن الذئب ذهب بالخرج، وهكذا سميت القرية باسم جرجنبان [گركنبان] والله أعلم... ذكر الطلاسم ومعادن الملح في قم: روي عن البرقي أنه عندما وصل بليناس إلي بلاد الجبل، وضع لمدينة قم طلسماً ضد السرقة...» (انظر ص 87).16.جاء في الصفحة 88: «يقول البرقي إن من عجائب قم مملحتها التي تمتد حتي قرب فارجان وهي كالبحر الواحد.» 17. جاء في الصفحة 281: «رواة أشعريون آخرون يروون عن الكلبي والزهري أن الركن اليماني في مكة بناه أبو سالم الأشعري...ويقولون إن الركن اليماني بناه رجل من بني وحيد من بني كلب. والقول الأول هو الأصح، علي رأي البرقي...».