أمالی نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

أمالی - نسخه متنی

محمد بن الحسن الطوسی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید



الْجِبالُ هَدًّا».


و لقد أتيتم بها خرقاء شوهاء بلاغ الأرض والسماء، أ فعجبتم أن قطرت السماء دما، ولعذاب الآخرة أخزى، فلا يستخفنكم المهل،فإنه لا يحفزه البدار، و لا يخاف عليه فوتالثأر، كلا «إِنَّ رَبَّكَلَبِالْمِرْصادِ». قال ثم سكتت، فرأيتالناس حيارى، قد ردوا أيديهم في أفواههم،و رأيت شيخا قد بكى حتى اخضلت لحيته، و هويقول





  • كهولكم خير الكهول و نسلكم
    إذا عد نسللا يخيب و لا يخزى‏



  • إذا عد نسللا يخيب و لا يخزى‏
    إذا عد نسللا يخيب و لا يخزى‏



143- 52- أخبرنا محمد بن محمد، قال أخبرنا أبوعبيد الله محمد بن عمران، قال حدثنا محمدبن إبراهيم بن خالد، قال حدثنا عبد الله بنأبي سعيد الوراق، قال حدثني مسعود بن عمروالجحدري، قال حدثني إبراهيم بن داحة، قالأول شعر رثي به الحسين بن علي (عليه السلام)قول عقبة بن عمرو السهمي، من بني سهم بنعوف بن غالب





  • إذا العين قرت في الحياة و أنتم
    مررت على قبر الحسين بكربلاء
    فما زلت أرثيه و أبكي لشجوه
    و بكيت من بعد الحسين عصائبا
    سلام على أهل القبور بكربلاء
    سلام بآصال العشي و بالضحى
    تؤديه نكباءالرياح و مورها



  • تخافونفي الدنيا فأظلم نورها
    ففاض عليهمن دموعي غزيرها
    و يسعد عينيدمعها و زفيرها
    أطافت بهمن جانبيه قبورها
    و قل لهامني سلام يزورها
    تؤديه نكباءالرياح و مورها
    تؤديه نكباءالرياح و مورها



/ 731