أنوار الحیریة و الأقمار البدریة فی أجوبة المسائل الأحمدیة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

أنوار الحیریة و الأقمار البدریة فی أجوبة المسائل الأحمدیة - نسخه متنی

یوسف البحرانی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

و منها: عن جابر بن يزيد عن أبي جعفر (عليهالسلام) قال: ليس من مؤمن إلّا و له قتلة وموتة انّه من قتل نشر حتّى يموت و من ماتنشر حتّى يقتل.

و منها: عن جابر عن أبي عبد الله (عليهالسلام) قال: قال أمير المؤمنين (عليهالسلام) في قول الله عزّ و جلّ (رُبَمايَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوامُسْلِمِينَ) قال: هو إذا خرجت أنا و شيعتيو خرج عثمان بن عفّان و شيعته و نقتل بنيأميّة فعندها يودّ الذين كفروا لو كانوامسلمين.

و منها: عن المعلّى بن خنيس و زيد الشحّامعن أبي عبد الله (عليه السلام) سمعناه يقول:أوّل من يكرّ في رجعة الحسين بن علي(عليهما السلام) فيمكث في الأرض أربعين ألفسنة حتّى يسقط حاجباه على عينيه.

و منها: عن جابر بن يزيد عن أبي عبد الله(عليه السلام) قال: انّ لعليّ (عليه السلام)في الأرض كرّة مع الحسين ابنه (عليهالسلام) يقبل برايته حتّى ينتقم له من بنيأميّة و معاوية و آل معاوية و من شهد حربهثمّ يبعث الله إليهم بأنصاره يومئذ من أهلالكوفة ثلاثين ألفاً و من سائر الناسسبعين ألفاً فيتلقّاهم بصفّين مثل المرّةالأُولى فيقتلهم و لا يبقى منهم مخبر ثمّيبعثهم الله عزّ و جلّ فيدخلهم أشدّ عذابهمع فرعون و آل فرعون.

ثمّ كرّة اخرى مع رسول الله (صلى الله عليهوآله) حتّى يكون خليفة في الأرض و تكونالأئمّة (عليهم السلام) عمّاله و حتّىيبعثه الله علانية فتكون عبادته علانية فيالأرض كما عبد الله سرّاً في الأرض، ثمّقال: أي و الله و أضعاف ذلك ثمّ عقد بيدهأضعافاً يعطي الله نبيّه (صلى الله عليهوآله) ملك جميع أهل الدنيا منذ خلق اللهالدنيا إلى يوم القيامة حتّى ينجز لهموعده في كتابه كما يقال و يظهره على الدينكلّه و لو كره المشركون.

و منها: عن أبي حمزة الثمالي عن أبي جعفرالباقر (عليه السلام) قال: قال أميرالمؤمنين (عليه السلام) ثمّ ساق الخبر إلىأن قال: و أخذ ميثاق الأنبياء بالايمان والنصرة لنا و ذلك قوله عزّ و جلّ (وَ إِذْأَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ النَّبِيِّينَلَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌمُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّبِهِ وَ لَتَنْصُرُنَّهُ) يعني لتؤمننبمحمّد (صلى الله عليه وآله) و لتنصرنّوصيّه و سينصرونني جميعاً و إنّ الله أخذميثاقي مع ميثاق محمّد (صلى الله عليهوآله) بالنصرة بعضنا لبعض فقد نصرتمحمّداً (صلى الله عليه وآله) و جاهدت بينيديه و قتلت عدوّه و وفيت بما أخذ اللهعليَّ من الميثاق و العهد و النصر

/ 222