بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
بتوفيقه وألطافه، وذاكرين بالخيروالجميل من حرّك قلمنا بعد الهود،وأفكارنا بعد الجمود، مع شدّة المحن،وتهاجم الأرزاء علينا، فجزاهم الله أحسنالجزاء. اللّهمّ عليك توكّلنا، وإليك أنبنا،وإليك المصير. وكان ختام هذه النُبذة يوم الرابع من ذيالقعدة الحرام 1365 هـ في مدرستنا العلميةفي النجف الأشرف. محمّد الحسين آل كاشف الغطاء