بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
على التهكّم. القمّي عن الباقر عليه السلام هو النّضربن الحارث بن علقمة بن كلدة من بني عبدالدّار بن قصيّ و كان النضر ذا روايةلاحاديث الناس و أشعارهم يقول اللَّهتعالى و إذا تتلى عليه آياتنا الآية. و في المجمع عن الصادق عليه السلام قال هوالطعن في الحق و الاستهزاء به و ما كان أبوجهل و أصحابه يجيئون به إذ قال يا معاشرقريش الا أطعمكم من الزَّقّوم الذييخوّفكم به صاحبكم ثم أرسل الى زبد و تمرفقال هو الزقوم الذي يخوّفكم به قال و منهالغناء. و في المعاني و الكافي عنه عليه السلامقال منه الغناء و في الكافي عن الباقر عليهالسلام الغناء ممّا او عد اللَّه عليهالنّار و تلا هذه الآية. و عنه عليه السلام انّه سئل عن كسبالمغنّيات فقال التي يدخل عليها الرجالحرام و التي تدعى الى الأعراس ليس به بأس وهو قول اللَّه عزّ و جلّ و من النّاس الآية. ان الذين آمنوا و عملوا الصالحات لهم جناتالنعيم اي لهم نعيم جنّات فعكس للمبالغة. خالدين فيها وعد الله حقا و هو العزيزالذي لا يغلبه شيء فيمنعه عن انجاز وعدهو وعيده الحكيم الذي لا يفعل الّا مايستدعيه حكمته. خلق السموات بغير عمد ترونها صفة لعمد. القمّي عن الرضا عليه السلام ثمّ عمد ولكن لا ترونها و القى في الأرض رواسيجبالًا شوامخ ان تميد بكم كراهة ان تميلبكم قيل انّ بساطة اجزائها تقتضي تبدّلأحيازها و أوضاعها لامتناع اختصاص كلّمنها لذاته او لشيء من لوازمه بحيّز ووضع معينين و بث فيها من كل دابة و أنزلنامن السماء ماء فأنبتنا فيها من كل زوج كريممن كلِّ صنف كثير المنفعة. هذا خلق الله مخلوقه فاروني ما ذا خلقالذين من دونه حتّى استحقّوا