بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
أ فرأيتم النار التي تورون تقدحون. ء أنتم أنشاتم شجرتها أم نحن المنشئونيعني الشجرة التي منها الزناد. نحن جعلناها جعلنا نار الزّناد تذكرةالقمّي لنا يوم القيامة. و عن الصادق عليه السلام انّ ناركم هذهجزء من سبعين جزء من نار جهنّم و قد اطفأتسبعين مرّة بالماء ثم التهب و لو لا ذلك مااستطاع آدميّ ان يطفأها و انّها لتؤتى يومالقيامة حتى توضع على النّار فتصرخ صرخةحتّى لا يبقى ملك مقرّب و لا نبيّ مرسلالّا جثا على ركبتيه فزعاً من صرختها ومتاعا و منفعة للمقوين الذين ينزلونالقواء و هي القفر او للّذين خلت بطونهم اومزاودهم من الطعام من أقوت الدار إذا خلتمن ساكنيها كذا قيل و القمّي قالالمحتاجين. فسبح باسم ربك العظيم فأحدث التسبيح بذكراسمه. في المجمع عن النبيّ صلى الله عليه وآلهلمّا نزلت هذه الآية قال اجعلوها فيركوعكم. و في الفقيه مثله. فلا اقسم بمواقع النجوم بمساقطها و قرئبموقع القمّي قال معناه فاقسم بمواقعالنجوم. و في المجمع عن الباقر و الصادق عليهماالسلام انّ مواقع النجوم رجومها للشياطينفكان المجرمون يقسمون بها فقال سبحانه فلااقسم بها فقال. و في الكافي عن الصادق عليه السلام قالكان اهل الجاهليّة يحلفون بها فقال اللَّهعزّ و جلّ فلا اقسم بمواقع النجوم قال عظمامر من يحلف بها. و انه لقسم لو تعلمون عظيم. في الفقيه عن الصادق عليه السلام يعني بهاليمين بالبراءة من الأئمّة عليهم