بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
و في الاحتجاج عن أمير المؤمنين عليهالسلام اي لتسلكنّ سبيل من كان قبلكم منالأمم في العذر بالأوصياء بعد الأنبياء. و في الكافي و القمّي: عن الباقر عليهالسلام أ و لم تركب هذه الامّة بعد نبيّهاطبقا عن طبق في امر فلان و فلان و فلان. و القمّي يقول لتركبن سبيل من كان قبلكمحذو النّعل بالنّعل و القذّة بالقذّة لاتخطون طريقهم و لا يخطي شبر بشبر و ذراعبذراع و باع بباع حتّى ان لو كان من قبلكمدخل حجر ضبّ لدخلتموه قالوا اليهود والنّصارى تعني يا رسول اللَّه قال فمناعني لينقض عرى الإسلام عروة عروة فيكوناوّل ما تنقضون من دينكم الامانة و آخرهالصلاة و قرئ لتركبنّ بالفتح على خطابالإنسان باعتبار اللّفظ. فما لهم لا يؤمنون. و إذا قرى عليهم القرآن لا يسجدون لايخضعون او لا يسجدون لتلاوته. في الجوامع عن النبيّ صلى الله عليه وآلهانّه قرئ ذات يوم و اسجد و اقترب فسجد هو منمعه من المؤمنين و قريش تصفق فوق رؤوسهم وتصفر فنزلت. بل الذين كفروا يكذبون. و الله اعلم بما يوعون بما يضمرون فيصدورهم من الكفر و العداوة. فبشرهم بعذاب اليم استهزاء بهم. الا الذين آمنوا و عملوا الصالحاتاستثناء منقطع او متّصل و المراد من