بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
و السقف المرفوع القمّي قال السماء. و رواه في المجمع عن علي عليه السلام. و البحر المسجور قيل اي المملوء و هوالمحيط او الموقد من قوله و إذا البحارسجرت و القمّي قال يسجر يوم القيامة و رويانّ اللَّه يجعل يوم القيامة البحار ناراًيسجر بها جهنّم. ان عذاب ربك لواقع لنازل. ما له من دافع يدفعه قيل وجه دلالة هذهالأمور المقسم بها على ذلك انّها امورتدلّ على كمال قدرة اللَّه و حكمته و صدقاخباره و ضبط اعمال العباد للمجازاة. يوم تمور السماء مورا تضطرب. و تسير الجبال سيرا القمّي اي تسير مثلالريح. و عن السجّاد عليه السلام في حديثالنفختين و قد سبق في سورة الزمر قال يعنيتبسط. فويل يومئذ للمكذبين. الذين هم في خوض يلعبون القمّي قال يخوضونفي المعاصي. يوم يدعون الى نار جهنم دعا يدفعون اليهابعنف. هذه النار التي كنتم بها تكذبون اي يقاللهم ذلك. ا فسحر هذا أي كنتم تقولون للوحي هذا سحرفهذا المصداق ايضاً سحر ام أنتم لا تبصرونهذا كما كنتم لا تبصرون في الدنيا ما يدلّعليه و هو تقريع و تهكّم. اصلوها فاصبروا او لا تصبروا اي ادخلوهاعلى ايّ وجه شئتم من الصبر و عدمه فانّه لامحيص لكم عنها سواء عليكم اي الأمرانالصبر و عدمه انما تجزون ما كنتم تعملونتعليل للاستواء.