بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید الفرسخ، و عدم الزيادة على فرسخين، و عدمصفة من الصفات الباعثة على عدم تعيينالجمعة و الإمامة و الجماعة، و نحو ذلك. وفيها شاهد على عدم تعيين الجمعة زمنالغيبة. و مع اختلال الشرائط تستحبّ جماعة وفُرادى. ثانيها: أنّه يحرم السفر بعد طلوع الشمس إذا اجتمعت شرائط وجوبها قبل فعلها علىالمكلّف بها. ثالثها: أنّ الخُطبتين بعدها بعكسالجمعة، فلو قدّمهما أو أحدهما أو بعضاً منهمابطلت ، و كان مُبدعاً. و ليستا شرطاً فيالصحّة، بخلاف الجمعة. رابعها: أنّه يتخيّر حاضر صلاة العيدينحضور صلاة الجمعة و عدمه مع وجوبها. خامسها: أنّه لو أدرك الإمام راكعاً،تابعه، و سقط عنه ما فاتَ من التكبيرات والقنوت. و لو أدرك التكبيرات من غير قنوتات، أتىبها ولاءً ، و كذا لو أدرك بعضها. سادسها: أنّها لا تقضى إذا فاتت. سابعها: أنّها لا يجوز الجلوس فيهااختياراً، أو الركوب على الدابة، أوالسفينة، و نحوها اختياراً، و إن كانت مُستحبة، (و مع الاضطرار يعملكما في الفريضة) . ثامنها: أنّه إذا قدّم التكبير علىالقراءة نسياناً، أعاد. و إذا ركع، فاتَ من غير قضاء. و لو نسيالتكبير حتّى تعدّى محلّه، قيل: يسجدللسهو . (تاسعها: أنّه لو دخل مع مسبوق فانفرد، ثمّدخل معه آخر، ثمّ ترامت إلى الزوال، فلا بأس. عاشرها: أنّه لو دخل فيها، ثمّ ظهرالاشتباه فيها في الأثناء، قطع.