بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
أو بسبب الاستحالة من قير، أو كبريت، أومِلح، أو رَماد، أو من ذَهب، أو فِضّة، أونُحاس، أو صُفر، أو حديد، أو شبهها منالجواهر المنطبعة، أو عقيق، أو بلور، أوياقوت، أو مرجان، أو نحوها من غيرالمنطبعة. أو بالخاصيّة و ربّما رجعت إلى الاستحالةكالمغرة ، و الطين الأرمني، و السريش، والصمغ، و الدرّ، و نحوها. و في الجَصّ و النّورة و لا سيّماالمطبوخين و حجر النار، و الرحى، و الخزف،و الآجُر، و الفحم وجهان، أقواهما الجواز. و لا على ما كان نباتاً أو مأخوذاً منه، وكان مأكولًا بالعادة من البقول: كالفُجل،و الكرّاث، و الفوم، و البَصل، و نحوها. أو الحبوب: كالحنطة، و الشعير، و نحوهما،باقية على حالها أو مطبوخة، أو مخبوزة أومطحونةً. و لا بأس بالقشور منفصلة، دون المتّصلة. أو الثمار من تَمر، و عِنَب، و رُمّان، ولَوز، و فُستُق و جَوز، و بُندُق، و نحوها. و لا بأس بالمنفصلة من نوى التمر، و حَصَىالزّبيب، و قشر الرّمان، و ما بعده علىإشكال. و لا بأس بالسجود على الثمار الغيرالمأكولة، كالعَفص، و الخرنوب ، و نحوهما.و الظاهر إلحاق الشّيص و معافارة ، و بعضالفواكه المعتادة الأكل نادراًبالمعتادة. و أمّا الأوراق، و القَصيل، و التّبن ونحوها ممّا لا يُعدّ مأكولًا بالعادة. فلابأس به. و لا بأس بورق الحِنّاء، والكَتَم، و خشب الصّندَل و نحوها، مطحونةكانت أولا. و لا على ما كان ملبوساً بالعادة، و إن دخلفي النبات أو فيما أصله منه، كالقُطن والكَتّان.