بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
[الأخبار المشتملة على آداب المقارنة] و منها- ما اشتملت عليه هذه الاخبار التيانا ذاكرها ثم افصل ما اشتملت عليه ذيلهاان شاء اللَّه تعالى: منها- ما رواه فيالكافي عن ابن ابي يعفور عن الصادق (عليهالسلام) قال: «لا ينبغي لأحد ان يدخل القبرفي نعلين و لا خفين و لا عمامة و لا رداء ولا قلنسوة» و عن علي بن يقطين في الصحيح أوالحسن قال: «سمعت أبا الحسن (عليه السلام)يقول لا تنزل في القبر و عليك العمامة والقلنسوة و لا الحذاء و لا الطيلسان و حلأزرارك و بذلك سنة رسول اللَّه (صلّى اللهعليه وآله) جرت، و ليتعوذ باللَّه منالشيطان الرجيم و ليقرأ فاتحة الكتاب والمعوذتين و قل هو اللَّه أحد و آيةالكرسي، و ان قدر ان يحسر عن خده و يلصقهبالأرض فليفعل و ليشهد و ليذكر ما يعلم حتىينتهي الى صاحبه» و عن ابي بكر الحضرمي عنالصادق (عليه السلام) قال: «لا تنزل القبر وعليك العمامة و لا القلنسوة و لا رداء و لاحذاء و حل أزرارك. قال: قلت و الخف؟ قال لا بأس بالخف في وقتالضرورة و التقية» و رواه في التهذيب و زاد«و ليجهد في ذلك جهده» و ما رواه فيالتهذيب عن محمد بن إسماعيل بن بزيع قال:«رأيت أبا الحسن (عليه السلام) دخل القبر ولم يحل أزراره» و عن سيف بن عميرة عنالصادق (عليه السلام) قال: «لا تدخل القبر وعليك نعل و لا قلنسوة و لا رداء و لا عمامة.قلت فالخف؟ قال: لا بأس بالخف فان في خلعالخف شناعة» و ما رواه في الكافي في الصحيحأو الحسن عن الحلبي عن الصادق (عليهالسلام) قال: «إذا أتيت بالميت القبر فسلهمن قبل رجليه فإذا وضعته في القبر فاقرأآية الكرسي و قل: بسم اللَّه و باللَّه و في سبيل اللَّه وعلى ملة رسول اللَّه اللهم افسح له في قبرهو الحقه بنبيه (صلّى الله عليه وآله) و قلكما قلت في الصلاة عليه مرة واحدة من عند«اللهم ان كان محسنا فزد في إحسانه و انكان مسيئا فاغفر له و ارحمه و تجاوز عنه» واستغفر له ما استطعت