و رابعها- صوافي ملوك الحرب و قطائعهم‏ - حدائق الناضرة فی أحکام العترة الطاهرة جلد 12

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

حدائق الناضرة فی أحکام العترة الطاهرة - جلد 12

یوسف بن أحمد البحرانی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید



الجبال و بطون الأودية و الآجام» و الراويضعيف. انتهى. و ظاهره الميل إلى قول ابنإدريس.


أقول: من الأخبار المشتملة على هذهالثلاثة زيادة على رواية الحسن بن راشدالتي ذكرها مرفوعة حماد بن عيسى الطويلةالمذكورة في ما قدمناه من الأخبار.


و منها- ما اشتمل على رءوس الجبال و بطونالأودية و هي مرسلة أحمد بن محمد بن عيسىمن ما لم نذكره هنا لقوله عليه السلام فيها«و بطون الأودية و رءوس الجبال و المواتكلها هي له. الخبر».


و ما رواه الشيخ المفيد في المقنعة عنمحمد بن مسلم قال: «سمعت أبا جعفر عليهالسلام. إلى أن قال: «و سألته عن الأنفالفقال كل أرض خربة أو شي‏ء كان يكون للملوكو بطون الأودية و رءوس الجبال و ما لم يوجفعليه بخيل و لا ركاب فكل ذلك للإمامخالصا».


و قد تقدم في رواية داود بن فرقد المرويةفي تفسير العياشي عد الثلاثة المذكورة وفي روايته الثانية عد المعادن و الآجام، وقد تقدم في صحيحة حفص و في صحيحة محمد بنمسلم و موثقته عد بطون الأودية.


و بذلك يظهر لك ضعف ما صار إليه في المداركو مثله صاحب المعتبر و أنه غير معتمد و لامعتبر.


و رابعها- صوافي ملوك الحرب و قطائعهم‏


ما لم تكن مغصوبة من مسلم أو معاهد، والمراد بالقطائع الأرض التي تختص به، والصوافي ما يصطفيه من الأموال‏

/ 489