قسما ببكة و الحطيم و زمزم و الراقصات وسعيهن إلى منى بغض الوصي علامة مكتوبة كتبت على جبهاتأولاد الزنى من لم يوال في البرية حيدرا سيان عندالله صلى أو زنى الى غير ذلك من الاخبار التي يطول بنقلهاالكلام.
و بذلك يظهر ضعف ما ذكره العلامة فيالمختلف على ما نقله عنه في المدارك حيثقال: و قال العلامة في المختلف: ان سقوطالإعادة إنما هو لتحقق الامتثال بالفعلالمتقدم، إذ المفروض عدم الإخلال بركنمنه، و الايمان ليس شرطا في صحة العبادة.ثم اعترض عليه بأنه فاسد، و رده بالأخبارالتي قدمناها.