بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید لكان سيحا، قال فلما رأت الطير الماء حلقتعليه، قال فمر ركب من اليمن فلما رأواالطير حلقت عليه قالوا ما حلقت إلا على ماءفأتوهم فسقوهم من الماء و أطعموهم الركبمن الطعام، و اجرى الله (عز و جل) لهم بذلكرزقا فكانت الركب تمر فيطعمونهم من الطعامو يسقونهم من الماء». و ما رواه الشيخ في الصحيح عن احمد بن محمدقال: «سألت أبا الحسن عليه السلام عن الحرمو اعلامه فقال ان آدم عليه السلام لما هبطعلى ابي قبيس شكي الى ربه الوحشة و انه لايسمع ما كان يسمع في الجنة فأنزل اللهتعالى عليه ياقوتة حمراء فوضعها في موضعالبيت فكان يطوف بها و كان يبلغ ضوؤها موضعالاعلام فعلمت الاعلام على ضوئها فجعلهالله حرما». و ما رواه الكليني في الصحيح عن هشام بنسالم عن ابى عبد الله عليه السلام قال:«لما اقبل صاحب الحبشة بالفيل يريد هدمالكعبة مروا بابل لعبد المطلب فاستاقوهافتوجه عبد المطلب الى صاحبهم يسأله ردابله عليه فاستأذن عليه فاذن له و قيل لهان هذا الشريف قريش أو عظيم قريش و هو رجلله عقل و مروة فأكرمه و أدناه ثم قاللترجمانه سله ما حاجتك؟ فقال له ان أصحابكمروا بإبل لي فاستاقوها و أردت ان تردهاعلى. قال فتعجب من سؤاله إياه رد الإبل وقال هذا الذي زعمتم انه عظيم قريش و ذكرتمعقله يدع أن يسألني ان انصرف عن بيته الذييعبده اما لو سألني ان انصرف عن هدمهلانصرفت له عنه، فأخبره الترجمان بمقالةالملك فقال له عبد المطلب ان لذلك البيتربا يمنعه و انما سألتك رد إبلي لحاجتيإليها فأمر بردها عليه و مضى عبد المطلبحتى لقي الفيل على طرف الحرم