و ابن عباس و الدين الطاعة قال عمرو بنكلثوم:
و أيام لنا غر طوال
عصينا الملك فيها أمندينا
عصينا الملك فيها أمندينا
عصينا الملك فيها أمندينا
تقول إذا درأت لها وضيني
أ هذا دينهأبدا و ديني
أ هذا دينهأبدا و ديني
أ هذا دينهأبدا و ديني
هو دان الرباب إذ كرهوا الدين
ثم دانت بعد الرباب و كانت
كعذاب عقوبةالأقوال
دراكابغزوة و احتيال
كعذاب عقوبةالأقوال
كعذاب عقوبةالأقوال
الإعراب
«مالِكِ» مجرور على الوصف لله تعالى و ماجاء من النصب فعلى ما ذكرناه من نصب «رَبِّالْعالَمِينَ» و يجوز أن ينصب «رَبِّالْعالَمِينَ» و «مالِكِ يَوْمِالدِّينِ» على النداء كأنك قلت لك الحمديا رب العالمين و يا مالك يوم الدين و منقرأ ملك يوم الدين بإسكان اللام فأصله ملكفخفف كما يقال فخذ و فخذ و من قرأ ملك يومالدين جعله فعلا ماضيا و يوم مجرور بإضافةملك أو مالك إليه و كذلك الدين مجروربإضافة يوم إليه و هذه الإضافة من باب ياسارق الليلة أهل الدار اتسع في الظرف فنصبنصب المفعول به ثم أضيف إليه على هذا الحدكما قال الشاعر أنشده سيبويه:
و يوم شهدناه سليما و عامرا
قليل سوىالطعن النهال نوافله
قليل سوىالطعن النهال نوافله
قليل سوىالطعن النهال نوافله