بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
ساعتان و هي للجواد (ع) و هذا دعاؤها اللهميا خالق الأنوار و مقدر الليل و النهارتعلم ما تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثى وَ ماتَغِيضُ الْأَرْحامُ وَ ما تَزْدادُ و كلشيء عندك بمقدار إذا تفاقم أمر طرح عليكو إذا غلقت الأبواب قرع باب فضلك و إذاضاقت الحاجات فزع إلى سعة طولك و إذا انقطعالأمل من الخلق اتصل بك و إذا وقع اليأس منالناس وقف الرجاء عليك أسألك بحق النبيالأواب الذي أنزلت عليه الكتاب و نصرتهعلى الأحزاب و هديتنا به إلى دار المآب وبأمير المؤمنين علي بن أبي طالب الكريمالنصاب المتصدق بخاتمه في المحراب وبالإمام الفاضل محمد بن