بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
إضمار السوء على الأخ المسلم. و ما دل علىأن ظن السوء واجب الترك. و ما دل على أنالتكذيب لا يجوز. قال المعاصر النراقي في عوائده: أن عدم ظنالسوء و عدم التكذيب لا يفيد المدعى، لأنهأعم من الحمل على الصحة، و ما دل علىالتصديق مع ضعفه و عدم الجابر مطلق يتقيدبما دل على المقيد فلا يبقى فيه إطلاق، ونقل رواية موثقة فيها: أن شرط أداء حقالاخوة كونه (إذا عامل لم يظلم و إذا حدث لميكذب و إذا وعد لم يخلف و قال: إن هذا الخبريدل على شرطية ذلك المستلزم انتفاؤهانتفاء وجوب أداء الحق. و نقل الصحيحةالمشار إليها في بحث العدالة، و فيها: (أنيكون ساترا لجميع عيوبه، حتى يحرم علىالمسلمين تفتيش وراء ذلك من عثراته وعيوبه، و يجب عليهم تزكيته و إظهار عدالتهفي الناس و قال: إن هذا يدل على أن هذا لو لميكن كذلك لم تجب تزكيته. و نقل روايةالثمالي الدالة على عدم العبرة بالمستحقللتهمة و قال: ظاهره الفاسق أو المظنون فيحقه ذلك. و نقل المرسل الدال على النهي عنمصاحبة الفاسق و أشار إلى الأخبار الدالةعلى نفي الأيمان و الإسلام أو التشيع عنبعض الفساق بل من هو أعلى منه. و نقل