1300:جواهر القرآن في علم تجويد القرآن‏ - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 5

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 5

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید



من الكتب المعتبرة، و في الفصل الثاني ذكرمشايخه و طرقه السبعة، و في الثالث ذكر بعضالمسائل و بعد ما سماه بـ الجواهر الغواليقال (و عن لي أن أسميه مدينة الحديث) كانمجلد كبير من أوله إلى أواسط أبوابالتجارة في كتب الحاج محمد حسن كبةببغداد، و مجلد من أول شرح كتاب النكاح إلىأواخر الكتاب و هو المجلد الثاني قد كتب فيعصر المؤلف و عليه حواش كثيره منه سلمهالله تعالى، موجود في كتب الشيخ مشكور فيالنجف، و نسخه خط المصنف عليها حواش كثيرهمنه سلمه الله تعالى، و بلاغات بخطه، كانتعند السيد آقا التستري أيضا في النجف، وفيها تاريخ فراغ المصنف في صبح الأربعاءمن رجب (1105) و على هذه النسخة تقريظ السيدإسماعيل «1» بن السيد محمد الحسيني النجفيفي تاسع ذي الحجة (1108).


جواهر الفرائض‏
قد يطلق على الفرائض النصيرية، يأتي فيالفاء.


1300:جواهر القرآن في علم تجويد القرآن‏


للسيد محمود بن السيد محمد بن مهدي بن عبدالفتاح الحسني الحسيني القاري الحافظالتبريزي، أوله (أحمد من أنزل الفرقان علىأحمد) ألفه باسم السلطان ناصر الدين شاهمرتبا على مقدمه و اثني عشر بابا و خاتمة،ذكر فهرس الأبواب في أوله و ذكر سند قراءتهفي الخاتمة و ذكر أن آباءه كلهم حفاظ قراء،يروي قراءة عاصم كل ابن عن أبيه إلى جدهالحافظ السيد عبد الفتاح فإنه يروي عن عمهالسيد الحافظ محمد رضا، و هو عن والدهالسيد محمد، و هو عن الحافظ في الروضةالرضوية الحاج محمد رضا السبزواري، و هوعن جده عماد الدين علي الشريف القاري، وهكذا إلى أن ينتهي إلى عاصم و عنه إلى أميرالمؤمنين (ع)



(1) و السيد إسماعيل هذا على ما صرح في خطهكان سبط المولى محمد طاهر الشيرازي النجفيالقمي معارض المولى المجلسي، و المذكور في(ج 4- ص 497) و كأنه تزوج والده السيد محمدبابنة المولى محمد طاهر أوان تشرفه فيالنجف فرزق منها في النجف هذا الولد الذيبلغ في العلم مرتبة عالية حتى أنه صدق فيتقريظه الذي كتبه بأصفهان اجتهاد المحدثالجزائري في تلك السنة و هذا صورة التقريظ.قد طالعت فيه فملأت درره أصداف المسامع، وأخذت غرر فرائده من قلبي بالمجامع فلله درالسيد السند الشارح الجامع، كم أودع فيهمن العجائب و البدائع، و كم أطلع من شموسفوائده على ربوع المرابع فو الله قدره منحضيض التقليد، إلى معارج التسديد فحباهالله بالتأييد مد ظله مدى الأيام، إنهالمبدى‏ء المعيد، نمقة عبد الله الغنيسبط محمد طاهر القمي إسماعيل بن السيدمحمد الحسيني النجفي في تاسع شهر ذي الحجةالحرام (1108) في أصفهان‏

/ 321