بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
أسماء ولاة الحجة على البلاد، و نقل إحدىتلك النسخ عن الدر المنظم في السر الأعظمتأليف محمد بن طلحة الشافعي المتوفى (652)، ونقل الشيخ سراج الدين حسن بعضها عن الدرالمنظم أيضا، يوجد نسخه منها في الرضويةكتابتها (729) مع خطبة الأقاليم كما مر، ونسخه أخرى بخط درويش علي بن جمال الدينالمقري كتبت في (923) في (55 ورقة) من وقف ابنخاتون في (1067) في (الرضوية) أيضا. و أوردالسيد الشبر تمام هذه الخطبة في رسالتهعلامات الظهور و جملة من فقرأتها مذكورةفي مشارق الأنوار للبرسي لكن من غير أنيسميها بخطبة البيان. و أورد القاضي سعيدالقمي المتوفى بعد (1103) نسخه مختصرة من هذهالخطبة في شرحه لحديث الغمامة، و شرحالمحقق القمي المتوفى (1231) بعض فقرأت هذهالنسخة التي نقلها القاضي سعيد فيما يقربمن ثلاثة آلاف بيت بالفارسية، و طبع الشرحفي آخر جامع الشتات المذكور في (ج 5- ص 59)، ولها شروح أخر يأتي بعضها في الشين، و منهاشرحها الموسوم بخلاصة الترجمان و الآخرالموسوم بمعالم التنزيل كما يأتي، و مرشرحها الفارسي آنفا و ترجمه هذه الخطبةبالفارسية لنور علي شاه (المتوفى 1212) توجدقطعة من الترجمة منضمة إلى ديوان نور عليشاه في (سپهسالار) و قد فاتنا ذكرها فيالتراجم كما فاتنا ذكر ترجمتها نظما فيكاشان في (846) بأمر حاكمها شمس الدين محمد
989:الخطبة التطنجية
من الخطب المنسوبة إلى أمير المؤمنين (ع)مذكورة في المجموع الرائق المؤلف في (703) وذكرها أيضا البرسي في مشارق أنوار اليقينالذي ألفه (773) و أوردها البارجيني في إلزامالناصب و قد شرحها السيد كاظم الرشتي في(1232) شرحا مبسوطا طبع في (1270) أول الخطبة كمافي مشارق الأنوار [الحمد لله الذي فتقالإجراء و خلق الهواء] و في أواخرها [أناجعلت الأقاليم أرباعا و الجزائر سبعافإقليم الجنوب معدن البركات و إقليمالشمال معدن السطوات و إقليم الصبا معدنالزلازل و إقليم الدبور معدن الهلكات] ويقال إن وجه تسميتها بالتطنجية هو قوله فيأوائلها [أنا الواقف على التطنجين- إلىقوله- و التطنجان خليجان من ماء كأنهماإيسار تطنجين و أنا المتولي دائرتها] أقولمن عدم ذكر ابن شهرآشوب هذه الخطبة و ذكرخطبة الأقاليم كما مر مع وجود ذكرالأقاليم في أواخر هذه الخطبة