ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 9

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 9

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

«1»

الجزء العاشر

باب الذال- باب الراء

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله ربالعالمين، و الصلاة على خير خلقه محمد وآله أجمعين و بعد فهذا هو الجزء العاشر منكتابنا الذريعة إلى تصانيف الشيعة مماأوله حرف الذال ثم ما أوله حرف الراء إلىآخر ما عنوانه الرسائل و قد خصصنا الجزءالحادي عشر بما عنوانه الرسالة المؤلف‏

باب الذال (ذائقه ماتم ص

«1»

- ذيل نشوارالمحاضرة ص 51)

باب الذال‏

«1»

: ذائقه ماتم‏

في مصائب الحسين الشهيد (ع) باللغةالگجراتية للحاج غلام علي بن الحاجإسماعيل البهاونگري المولود (1283) والمتوفى حدود (1367) ذكره في فهرس تصانيفهالبالغة إلى نيف و مائة، و منها مجلة راهنجات بالگجراتية و بعد وفاته انتقل ابنهإلى كراچى و قام مقام أبيه في أصدار تلكالمجلة باسمها

2: ذائقه ماتم‏

مقتل باللغة الأردوية، مرتب على أربعينمجلسا، و لذا يسمى چهل مجلس أيضا و هوتأليف المولوي السيد وزير حسين الرضويالهندي طبع بالهند

3: ذات انتقام‏

مطبوع بالهند كما ذكر في بعض فهارسها، ويظهر من اسمه أنه في حكاية أخذ الثأر لبعضفضلاء الهند

4: ذات الأنوار

قصيدة تائية مرتبة على اثني عشر نورا، فيالمعارف من المبدأ إلى المعاد و معرفةالروح و النفس و خواصها و العقل و الهيولىو أحوال القيامة و ذكر بعض الآداب والأخلاق، و في آخرها لمعة من أحوالالناظم، و هو العارف المتأله عامر بن عامرالبصري، نظمها في (731) في خمسمائة و ستةأبيات في بلدة سيواس رأيتها ضمن مجموعةبياضية عند الشيخ إبراهيم الكازرونيالمتوفى في مدرسة القوام في النجف حدود(1364) و نقلت بعض أبيات من أولها و أواخرهاأولها:

تجلى لي المحبوب في كل وجهة *** فشاهدته فيكل معنى و صورة

و إني لمهد من علومي طرائف *** لأتحف منهاأهل ودي بتحفة

قال في بعض شعره إنها عراقية بصريةعامرية، أنشأها في بلاد الغربة بسيواس منأرض الإرمينية و قال في تعداد أبياتها وتاريخها:

و ليست إذا عددتها بطويلة *** يمل بهاالراوي و لا بقصيرة

و لكنها ث ثم تمم نظمها *** بسيواس في ذالالتاريخ هجرة

/ 268