5090: ديوان علي بن محمد البرقي أو شعره‏ - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 28

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 28

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

[أما ولده أبو القاسم علي بن المحسنالتنوخي فكان أديبا فاضلا له شعر لم أقفمنه على شي‏ء- إلى قوله- و كان يروي الشعرالكثير، و هم أهل بيت كلهم فضلاء أدباءظرفاء و لكن ذكر أنه ولد 365 بغير ترديد و فيمعجم الأدباء ذكر أنه رزق في قرب موته ولداسماه أبا الحسن محمد بن علي فربي يتيما وصار قاضيا، إلى أن توفي 494 و انقرض بيته. ومر في 178 بعنوان التنوخي الحفيد.

ديوان القاضي أبي القاسم علي بن محمد بنأبي الفهم‏
داود بن إبراهيم التنوخي جد أبي القاسمالمذكور قبل، ترجمه في معجم الأدباء ج 14 ص162- 191 و ذكر أنه ولد بأنطاكيه 278 و ذكر فيترجمه ولده أبي علي محسن بن علي بن محمد أنديوانه أكبر من ديوان أبيه، و حكى عنالقاضي أحمد بن سعد الدين بن الحسينالمسوري اليماني الشهاري المتوفى 1079 أنالتشيع كان دينه و دين أبيه و جده و الظاهرأن مراد المسوري هو أبو القاسم علي الحفيدو أباه المحسن بن علي و جده علي بن محمد هذاالذي توفي بالبصرة 342. و قد مر في ص 178بعنوان التنوخي الكبير.

ديوان علي بن محمد بن نصر بن منصور
هو أبو الحسن بن بسام كما مر في ص 18 و سماهفي (لس- ص 368) علي بن أحمد. قال ابن النديم فيص 214 له أخبار عمر بن أبي ربيعة و كتابالزنجيين و ديوان الرسائل و مناقضاتالشعراء و أخبار الأحوص و هو غير علي بننصر التميمي المذكور في معالم العلماء ص140.

5090: ديوان علي بن محمد البرقي أو شعره‏

كما في معالم العلماء. ص 135 و سماه فيالغدير أبا محمد عبد الله بن عمار البرقيمن شعراء أهل البيت، و هو ناظم القصيدةالنونية التي مطلعها:

ليس الوقوف على الأطلال من شأني‏
و فيها قوله خطابا لخلفاء بني العباس:




  • فقلدوها لأهل البيت إنهم
    صنو النبي وأنتم غير صنوان‏



  • صنو النبي وأنتم غير صنوان‏
    صنو النبي وأنتم غير صنوان‏



قد قرأها الواشون به على المتوكل العباسيفطار غضبا و أمر بقطع لسان الشاعر و إحراقديوانه فلم يطل الا أياما و توفي لذلك في 245كذا ذكر في الغدير ج 4 ص 124 و لكن في آخرمعالم العلماء لابن شهرآشوب عند ذكرهللشعراء المجاهرين‏

/ 467