بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
سنه 3عتيك: اجلسوا مكانكم، فانى انطلق و اتلطفللبواب، لعلى ادخل! قال:فاقبل حتى إذا دنا من الباب، تقنع بثوبه،كأنه يقضى حاجه، و قد دخل الناس، فهتف بهالبواب يا عبد الله، ان كنت تريد ان تدخلفادخل، فانى اريد ان اغلق الباب قال: فدخلتفكمنت تحت آرى حمار، فلما دخل الناس اغلقالباب ثم علق الاقاليد على ود قال:فقمت الى الاقاليد فأخذتها، ففتحت الباب،و كان ابو رافع يسمر عنده في علالي، فلماذهب عنه اهل سمره، فصعدت اليه فجعلت كلمافتحت بابا اغلقته على من داخل قلت: انالقوم نذروا بي لم يخلصوا الى حتى اقتلهقال: فانتهيت اليه، فإذا هو في بيت مظلموسط عياله، لا ادرى اين هو من البيت! قلت:أبا رافع! قال: من هذا؟ قال:فاهويت نحو الصوت، فاضربه ضربه بالسيف، وانا دهش فما اغنى شيئا و صاح، فخرجت منالبيت و مكثت غير بعيد ثم دخلت اليه، فقلت:ما هذا الصوت يا أبا رافع؟ قال: لامك الويل!ان رجلا في البيت ضربني قبل بالسيف، قال:فاضربه فأثخنه و لم اقتله قال: ثم وضعتضبيب السيف في بطنه، حتى اخرجته من ظهره،فعرفت انى قد قتلته، فجعلت افتح الأبواببابا فبابا، حتى انتهيت الى درجه، فوضعترجلي، و انا ارى انى انتهيت الى الارض،فوقعت في ليله مقمره، فانكسرت ساقى، قال:فعصبتها بعمامتي، ثم انى انطلقت حتى جلستعند الباب، فقلت.و الله لا ابرح الليلة حتى اعلم: ا قتلتهأم لا؟ قال: فلما صاح الديك، قام الناعيعليه على السور، فقال: انعى أبا رافع رباحاهل الحجاز! قال:فانطلقت الى اصحابى، فقلت: النجاء! قد قتلالله أبا رافع، فانتهيت الى