بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
فلا تشكّ». و آكده في الغداة و المغرب،لرواية سعد الأشعري عن الرضا عليه السلام.
(و أوجبه بعض الأصحاب)
(1) و هو الصدوق مطلقا و ابن أبي عقيل فيالجهريّة، حتّى صرّح الصدوق ببطلانالصلاة بالإخلال به عمدا، لقول الصادقعليه السلام في رواية وهب: «من ترك القنوترغبة عنه فلا صلاة له»، و غيره من الأخبار،و لظاهر الأمر في قوله تعالى وَ قُومُوالِلَّهِ قانِتِينَ و حمل على تأكّد الندب،جمعا، مع إمكان إرادة غير القنوت المعهودمن الآية، فقد قيل: إنّ معناه طائعين.(و التكبير له)(2) قبل الشروع فيه(رافعا يديه)(3) كما مرّ، و أنكره المفيد، و الأخبارشاهدة للأوّل(و إطالته)،(4) لقولهم عليهم السلام: «أفضل الصلاة ماطال قنوتها»و أفضله كلمات الفرج)(5) ذكر ذلك جماعة من الأصحاب، و قال ابنإدريس: «إنّه